رحْتُوا . .
ولا حْدِن ردّ يمّي خَبَرْكُم ..!
ونسّم عَلَيّ الحِزْن والشِّعْر مَفْرق
رِحْتُوا . .
وَانَا اللّيْ مِنْ عُمُر أعْتِبِرْكُم
ماء الحَيَاه اللّي بِ صدري تَرَقْرَقْ
أحبابنآ :
للحِينَ انَا أنْتِظِرْكمُ . .
أصْحَى قَبِل صبح الشبابيك يشْرِقْ
أبَرْوِزَ الحِلْم النّدِي مَعْ / صُوَرْكُم
و امْشِيْ عَلَى حَدّ ابْحُر الدّمْع وآغْرَرقْ
............................ وآغْرَرقْ
............................ وآغْرَرقْ
بِ مَلْح الهَمّ
،
يَ احْبَآبِي . . الغِيّآبْ
مَدْرِي بِقَالِي كَمْ ؟
و اللي مِضَى وِشْ جَآبْ !
" صَرْخه بِليّآ فَمْ "
خِطْوه بِلا اسْتيعَابْ
حِزْن " يِغرّق يَم "
..... " يِغرّق يَم "
و غِيَبة كِثيير اصْحَآب !
و غِيَبة كِثيير اصْحَآب !