المتزوج : ليتنى أعزب
الأعزب : متى أتزوج وأرتاح !
الغنى : ليتنى أحس براحة بال الفقير
الفقير : ليتنى غنى وأعيش حياتى
العجوز : ليت الشباب يعود يوما
... ... الشاب : ليتنى طفل بلا مسئوليات ، كل همى لعبتى
الطفل : متى أكبر يابا !
الحى : ليتنى اموت كى أرتاح من هذه الدنيا
الميت : يتمنى أن يعود كى يعوض مافاته
عذرا أيها البشر .. متى ستشعرون بالقناعة !(م/ن).
و الي متزوج وحدة يبغى الثانية
الانسان خلق كنود يعني مايرضى بشي ولا يعجبه شي
شكرا الخطاف
تقديري لتواجدك
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
وهذا حال الانسان لا يرضى بما قسم له من خير
ويطمع بالمزيد ولو رضي بما رزقه الله سيعيش راضيا قنوعا حامدا لفضل ربه
'
كل الشكر الخطاف وقفات مميزة
..
ولو كان كل مخلوق راضي لما تغيرت وتيرة الحياه ..!
القناعة بمنظورها الصحيح " الرضى بالمقسوم بعد بذل الجهد لنيله .."!
موضوعك جميلٌ كجمال روحك ياصاح
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
قال الرسول صلى الله عليه و سلم
) لو أن لإبن آدم واديا من ذهب لأبتغى إليه ثانيا و لو أعطي ثانيا لأبتغى إليه ثالثا و لا يملأ جوف إبن آدم إلا التراب و يتوب الله على من تاب (
الخطاف
طاب لي طرح القيم
وليس غريبا عليك
فكل ما أقرأه لك
ذا قيمه و معنى
دمت برعايته
القناعه جالبه لنا السعادة ..
فكل إنسان لديه طموح يسعى لتحقيقهـــ..ويحق له
ذلكــ..ولكن له أن يتوقف عند أمر ما ويرضى ويكتفي به..لينعم بماقسم الله له ..
وليكن شعارنا في الحياة ..
(القناعة كنز لايفنى)
العيش كل لحظة بلحظه بما رزقنا به الله شاكرين لله..
بارك الله فيكــــ..أخي الفاضل
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس