ما هي الأسباب والدوافع التي تجعل شبابنا بهكذا تطرف
حد الإنتحار ؟
هذه القضية ربما ليس هناك متسع من الوقت لمناقشتها الآن ونحن نعيش
ليالي معدودة من أواخر شهر رمضان المبارك ولكن ربما بعد العيد
نتطرق لها بتوسع لعلنا نجد رؤى حول هذه القضية.
ما هي الأسباب والدوافع التي تجعل شبابنا بهكذا تطرف
حد الإنتحار ؟
هذه القضية ربما ليس هناك متسع من الوقت لمناقشتها الآن ونحن نعيش
ليالي معدودة من أواخر شهر رمضان المبارك ولكن ربما بعد العيد
نتطرق لها بتوسع لعلنا نجد رؤى حول هذه القضية.
والله إنها لقضية مهمة وقوية..
وأسبابها من وجهة نظري كثيرة (الفراغ - الشهرة - التربية... إلخ)..
ولكن تكمن الخطورة أن العلماء قالوا أن الميت بهذه الطرق يدخل في حكم المنتحر..
نسأل الله السلامة والعافية..
أشكرك أخوي البحار على الموضوع القوي والمهم..
وإن شاء الله نسمع من الشباب ما يفيدنا.. ويفيد هذه الفئة من الشباب..
ودّي.. وتقديري.. لك يالغالي..
برمجتي : أكبر مصحف إلكتروني في العالم
اللهم إني أسألك أن يكون خالصاً لوجهك الكريم..
![]()
الشكر موصول للغالي STYLER على الوسام الرائع..
شكرا سيدي أبو ربيع
كما ذكرت أخي التربية من قبل الأسرة والتوجيه السليم
له دور فاعل وتأثير في سلوكيات الشاب
ويا حبذا لو خصصت مساحة من إعلامنا لتوعية شبابنا
وإتاحة الفرصة لأصحاب الإختصاص في التربية وعلم البحث الإجتماعي
فعلى عواتقهم تقع مسئولية جسيمة لتوعية الشباب وان يقدموا البحوث
في هذا المجال واتمنى لو أن وزارة التربية والتعليم تجعل حصة ضمن حصص التعليم
وتسمى حصة التوجيه والإرشاد التربوي للطلاب فمن خلالها نغرس في نفوس الطلاب
حب النظام وتقديم النصح لهم في ما يتعلق بتلك التصرفات الغير مسئولة وتعريض
حياتهم وحياة الآخرين للخطر بل للموت فإن ما يحدث عندنا من تطرف في ما يرونه
شبابنا لهوا لم أشهده في أي مجتمع آخر . فهل شبابنا مجانين أم بهم مس من الشياطين
ولك تقديري
بكل صراحة الأعلام قام بدوره من خلال النصح والتوجيه والتذكير بسوء عاقبة التفحيط
تبقى المشكلة في سوء التربية من الأسرة وعدم المتابعة .
ااشكرك اخي البحار على اثارة مثل هذه القضيه
لكن انا
لىرأي آخر بحكم معاناتي من التفحيط والاصوات المزعجه والخوف نتيجة هذا العمل
سواء كنت في منزلي او منزل اهلى
وانا اعلنها صراحة هنا وياليت الكل يشاهد ما راح اقوله ويقرأه
اللوم الأول والأخير على المروووووووووووووروينهم هل لهدرجه المفحطين ماحد يقدر عليهم
كم دوريات عندنا وكم موظف في المرور والله لو يطلع الى كل حي يوجد به تفحيط 6دوريات برجالها وكذلك تعزيز
لهم من الشرطه والدوريات ويتكاتفوا لأنهاء هذه المسآة لكنا نحن بخير والشباب يذل ويخاف من العقوبه لكن
من امن العقوبه اساء الأدب
بعدين اقسم بالله الذي لااله الاهو اني اتصل شخصيا من جوالى على المرور وابلغ مايتحرك منهم ابن امه
ليش نرمي اللوم على الشباب لوحده ونترك الأمن والمرور الى نستنجد احنا الأهالى من جحيم التفحيط
لكن لامجيب تخيل اخي البحار ان في شارع يوجد به الدفاع المدني وهوعقيل ابن ابى طالب تقاطع شارع بلال بن رباح تخيل التفحيط فيه بالثانيه لا راحه ولا نوم ولا امن ولا امان
لا يتحرك موظفين الدفاع المدني ولا يقومون باى اتصال من قبلهم ويطلبون من المرور التوجه الى مكان التفحيط
يعني بالله عليكم احكموا لو موظف الدفاع اتصل وقال ارحمونا منهم مانعرف نطلع من كثر التفحيط ونأدي واجبنا اثناء تلقي بلاغ
لهم وهنا اقصد الدفاع مافيه تعاون غير الحوادث في الأرواح والممتلكات والله انا احيانا اكون بيت اهلى ونخاف لا تدخل سياره من الى تفحط علينا
بالبيت او تشيل احد الأطفال وهورايح بقاله او اي مكان او هو جالس عند باب البيت حسبي الله على الى كان السبب يما قلوب انحرقت والسبب مفحط اذا هو مستغني عن نفسه
الناس ما استغنوا عن حياتهم وحياة عيالهم لو فيه مراقبه عليهم من الأهل ومن رجال الأمن والمرور ومحاسبته من يقوم بهذا العمل بالسجن ما لا يقل عن 3 او 4 سنوات وغرامه لاتقل عن 5000او 10000الاف ريال
كان تأدبوا وما ترك لهم الحبل على الغارب الا من المسئولين لان مافيه عقاب والى يقبضون عليه يطلع بنفس اليوم لان الواسطه تشتغل وحسبي الله ونعم الوكيل
على من ازهق الأرواح وعثا في الأرض فسادا فالحين بس في ساهر يبرمجوه على الى مسرع والى ماهو مسرع وهات ياتصوير
غالبا التربيه هي السبب
وكل الأشخاص المفحطين لديهم نـقص في ثقة النفس
فيكون بالتفحيط بين اقرانه هو البطل وهو (( الكفو )) وغيرها من المصطلحات التي يتأثر بها ويتفاخر بها
أنا شاب واعرف مايدور في أذهان هذه الفئه
التفحيط ليس فقط استعراض موهبته في السياره بل يكون مع التفحيط الأغاني الصاخبه + الشذوذ الجنسي + الحشيش + الحبوب
طبعا ً اقصد بالشذوذ هو استعراض أطفال ذكور (( ورعنجيه )) أو بنات
وهذا الذي أستغربه حيث أن الإعلام لم يركز على الدعاره والخراب الذي يصاحب التفحيط
وأتحدى أي شخص ينكر هذه الحقيقه
نسال الله العفو والعافيه
لمن اكون شاب وفاضي ومحطم وطموحي مقتول ومافي امل واضح اعيش عليه ولافي شي ممكن احققه في الطريق الصحيح
راح احقق في الطريق الخطا وصحيح حكاية الاشياء المصاحبة لجو المفحطين لان هذي الاشياء كلها تتاخذ عشان يندفعو بدون مايفكرو في الخوف
حياك الله /الورد
شكرا لتواجدك وإقتراحاتك الرائعة
نرجو من المرور أن يسهم في حل هذه الظاهرة الخطيرة
التي إنتشرت في جميع مناطق المملكة وحري بساهر أن يوجه
جهوده نحو المفحطين بدلا من الجباية على من زادت سرعته ولو بخمسة كيلو
عن السرعة المقننة والمتدنية جدا لهدف الفلوس فقط
لك تقديري
لدى قناعة كاملة إن اغلب المفحطين مبتلين بالوقوع في المخدرات
فهم فاقدين للأحساس بالمسؤولية والشعور بمدى فداحة وشناعة وخطورة عملهم
ولذلك ليس للأب القدرة في السيطرة على ابنه المفحط ولا نصح ولا توجيه سيفيد
فالامر موكل للجهات المخنصة في إنزال العقوبة الرادعة لكل مفحط .
تحياتي وتقديري
:
الإعلام أشبع كل القضايا بنقاشات وأطروحات ..
التربية لادخل لها ، والدليل قصة نبينا نوح مع ابنه !
وتتحمل جزءا بسيطا جدا من سلوكيات أبنائها ..
المؤسسات والجهات الحكومية هي ( السبب )
أبنائنا يحملون كل جمال في ذواتهم .. ولكن يحتاجون لمن يقف بجانبهم
يريدون تحقيق أحلامهم ، يريدون من يحترمهم ..
كل المجتمع ضد شبابنا ( وهو السبب في كل مايفعلون )
يريدون الوظائف ومقاعد الجامعات والنوادي الاجتماعية الغير تقليدية.
يريدون ويريدون ويريدون .
تحية لكل شبابنا بدون استثناء ..
:
إذا تم العقل نقص الكلام *
[quote=بنت المدخلي;1619631]:
الإعلام أشبع كل القضايا بنقاشات وأطروحات ..
التربية لادخل لها ، والدليل قصة نبينا نوح مع ابنه !
وتتحمل جزءا بسيطا جدا من سلوكيات أبنائها ..
المؤسسات والجهات الحكومية هي ( السبب )
أبنائنا يحملون كل جمال في ذواتهم .. ولكن يحتاجون لمن يقف بجانبهم
يريدون تحقيق أحلامهم ، يريدون من يحترمهم ..
كل المجتمع ضد شبابنا ( وهو السبب في كل مايفعلون )
يريدون الوظائف ومقاعد الجامعات والنوادي الاجتماعية الغير تقليدية.
يريدون ويريدون ويريدون .
تحية لكل شبابنا بدون استثناء
جميلة منك هذة النظرة التفاؤليه..والحقيقة اوافقك فيها ولكن في كل مكان ومجتمع هناك الطيب والسيء ولايتحمل المجتمع ماتقولين
قد يتحمل بعض المسئولين تقصيرهم في جوانب الإنماء بما في ذلك مايهم الشباب اما المجتمع فلا نحمله هذا ولا نحمل شذوذ بعض الشباب وزيغهم وإنحرافهم برغم وجود من يحاول مساعدتهم وتوفير كل مايحتاجه مثلهم...
شكرا لك بحارنا الكبير على موضوع جميل كهذا
..
مشاركه الاخ هتلرصامطه
غالبا التربيه هي السبب
وكل الأشخاص المفحطين لديهم نـقص في ثقة النفس
فيكون بالتفحيط بين اقرانه هو البطل وهو (( الكفو )) وغيرها من المصطلحات التي يتأثر بها ويتفاخر بها
أنا شاب واعرف مايدور في أذهان هذه الفئه
التفحيط ليس فقط استعراض موهبته في السياره بل يكون مع التفحيط الأغاني الصاخبه + الشذوذ الجنسي + الحشيش + الحبوب
طبعا ً اقصد بالشذوذ هو استعراض أطفال ذكور (( ورعنجيه )) أو بنات
وهذا الذي أستغربه حيث أن الإعلام لم يركز على الدعاره والخراب الذي يصاحب التفحيط
وأتحدى أي شخص ينكر هذه الحقيقه
نسال الله العفو والعافيه
================================
مشاركه الاخت بنت المدخلي
الإعلام أشبع كل القضايا بنقاشات وأطروحات ..
التربية لادخل لها ، والدليل قصة نبينا نوح مع ابنه !
وتتحمل جزءا بسيطا جدا من سلوكيات أبنائها ..
المؤسسات والجهات الحكومية هي ( السبب )
أبنائنا يحملون كل جمال في ذواتهم .. ولكن يحتاجون لمن يقف بجانبهم
يريدون تحقيق أحلامهم ، يريدون من يحترمهم ..
كل المجتمع ضد شبابنا ( وهو السبب في كل مايفعلون )
يريدون الوظائف ومقاعد الجامعات والنوادي الاجتماعية الغير تقليدية.
يريدون ويريدون ويريدون .
تحية لكل شبابنا بدون استثناء ..
============================
بصراحه اعجبنى كثيرا رد الاخ هتلر صامطه ورد الاخت بنت المدخلى
وكان فى ردودهم واقع لابد ان نعرفه ونرضى به؟؟
اخواني..
الشباب هم عماد مستقبل الأمة لأن بهم يبنى حاضرها ومستقبلها فالاهتمام بهم وبتنشئتهم من الآباء له أثر عليهم ويتمثل هذا بالتوجه والنصح لهم ومراقبتهم وخصوصا في فترة المراهقة لأن بها يكون اختيار الصحبة من الأبناء وصحبه لها أثرها لأن المجالسة تعني تطبع بسلوك المجالس وكما قيل عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي
وحيث أن هذا الزمن قد تغير كثيرا عن ما سبقه بظهور وسائل الأعلام المختلفة مثل القنوات الفضائية المختلفة والانترنت والاتصالات ولذا أصبح على الآباء واجب أكبر بحق أبنائهم في رعايتهم وتربيتهم لأن هذه الوسائل فيها الخير والشر وبيان ذلك من الآباء للأبناء والتحذير منه يحتاج لوقت وجهد طويل لأبعادهم عما يضرهم في دينهم ودنياهم وحيث أنه في الوقت الحاضر وقع بعض الشباب بعادات دخيلة على المجتمع وأفراده ألا وهي عادة التفحيط والدوران وإيقاف السيارات بالشوارع مما نتج عنه اعراضهم عن ما هو خير لهم في دينهم ودنياهم وتعلقوا بأمور غير معقولة وغير مقبولة شرعا ونظاما لمن تبصر بحاله طالبا الرفعة بالدنيا والآخرة
فإذا كان هذا هو حال بعض الشباب فإني اضع هنا بعض الحلول المقترحة لمعالجة هذه الظاهرة
أولا :- يجب قيام أولياء الأمور بدورهم المناط بهم شرعا ونظاما ويتمثل هذا بنصح وتحذير ومراقبة الأبناء من الوقوع في مثل هذه الأفعال المشينة والدعاء لهم بظهر الغيب أن الله يعصمهم من هذه الأفعال لأن الدعاء من الوالد لولده له أثره في صلاحه بإذن الله
ثانيا :- يجب على الآباء عدم التدخل لدى الجهات الرسمية لمصلحة أبنائهم عند وقوعهم في تلك المخالفات وذلك بالبحث عن الواسطة من المعارف وغير ذلك من الأمور المعينة في إخراج الابن والسيارة من حجز المرور لأنه بهذا الفعل يكون شريكا لابنه في الإثم لعدم وقوفه مع الحق الذي يجب أن يكون فيه
ثالثا :- يجب على المدرسة والحي والمسجد القيام بالدور المناط بهم من حيث بيان خطورة هذه الأفعال المشينة عند ممارسة الشاب لها وتوجيهه والنصح له وبيان وجه الحق ليتحقق تحصينه فكريا من عدم الأنزلاق بهذه الأفعال المشينة
رابعا :- يجب على وسائل الأعلام المختلفة القيام بدورها بمناقشة هذه الظاهرة مع المختصين والشباب لبيان الوجه الحقيقي لخطورة ممارسة بعض الشباب لتلك الأفعال المشينة لأنها وسائل سريعة وفعالة في التأثير على أفراد المجتمع وتناولها لذلك فيها الخير كل الخير للمجتمع وأفراده .
خامسا :- وهو أهم تلك الحلول لأنه يتعلق بمن له سلطة في إيقاف تلك الأفعال المشينة وأعني بذلك الإدارة العامة للمرور بالمملكة ومع إيماني بما تقوم به من جهد مشكور في معالجة الأمر إلا أن الواضح من تكرار بعض الشباب لهذا الفعل لهو دليل على عدم فاعلية النظام الصادر بحق من تكرر منه هذا الفعل حيث لابد من النص في النظام على تجريم الفعل وأن مرتكبها يستحق على أثرها عقوبتان عقوبة خاصة وعقوبة عامة أي : أن العقوبة الخاصة تكون بالمرور والعقوبة العامة تكون بإحالة قائد السيارة إلى هيئة التحقيق والادعاء العام ومن ثم إحالته إلى المحكمة نظير ما أرتكبه من فعل مخالف للنظام العام بتعريض حياة مستخدمي الطريق للخطر
اخى البحار اهنيك من اعماق قلبى على هذا الموضوع الجميل والهادف
وتستحق ان ارفع لك قبعتي احتراما لشخصك الكريم
فتحياتى لمن شارك ولمن سوف يشارك فى هذه القضيه المهمه؟؟
تحية طيبة اخي البحار الكبير
ظاهرة التفحيط رغم خطورتها المدمرة ..
الا ان بعض الشباب وبكل أسف ينظر اليها انها هواية وتسلية ووسيلة للاستعراض المهاري للشهرة،والظهور..
وذلك من وجهة نظري بسبب البطالة والفراغ القاتل والطاقة الكامنة عند بعض الشباب وهي طاقة مهدرة وغير مستغلة بشكل ايجابي..
والمسؤول الاول هم الاسرة بعدم التربية السليمة والتوجيه الصحيح ،
وأيضا لسلبية المجتمع والاعلام ودور التربية واللجان التوعوية والامن في الاهتمام بالشباب بالنصح والارشاد والتوجيه ..
جهات كثيرة تشترك في انتشار هذه الظاهرة بسبب سلبيتها وعدم تفعيل دورها للقضاء على هذه الظاهرة ..
هناك فتوى كما سمعت بتحريم التفحيط شرعا..وايضا تم اصدارعقوبات امنية صارمة..
تصل في حالة التمادي في تكرار التفحيط الى مصادرة سيارة المفحط ،والابلاغ عنه لأمير المنطقة لاصدار الحكم الشرعي بحقه..
ومع ذلك مازال التفحيط وفئة المفحطين في تزايد ..
وما زلنا نذرف دموعا حارة ونعظ اصابع الندم لفقدان الكثير من زهور شباب الوطن بسبب ظاهرة التفحيط القاتل ..
هم باختصار شباب في حالة طيش ومراهقة وفراغ قاتل،وطاقة مهدرة..
قد لا تجدي معهم العقوبات منفردة حتى وان حملت الشدة والصرامة...
وانما على جميع الجهات المعنية احتوائهم،وايجاد الحلول التي تجذب الشباب وتشغل اوقاتهم وتستغل طاقتهم بما فيه الفائدة
لوطنهم ومجتمعهم وللإرتقاء بهم كشباب نتأمل منهم الخير الكثير ..
تحياتي وتقديري
هنا الأستاذ /أبو محمد الشفق
يقول بما معناه بأن كل شخص مسئول عن تصرفه
فإذا كان تصرف هذا الفرد فيه إلحاق الضرر بالناس
وربما التسبب في موتهم سواء بقصد أو بغير قصد
فيجب أن يعاقب حتى يكون عبرة لغيره.
وهنا نكون وصلنا لحل وهو العقاب إذا كان النصح والتوجيه
لم يؤدي إلى ردع المتهورين والمستهترين بأرواح الآخرين
شكرا أبو محمد
لك تقديري
مرحبا سيدتي أستاذة/بنت المدخلي
لو كان إبني يستخدم السيارة كأداة لإلحاق الضرر
بالناس في الشوارع لسحبت السيارة منه وإذا رأيه مخالفا لرأيي
فليس له عندي سيارة حينها سوف يعرف قيمة السيارة
وما هو الغرض من إقتنائها .ولو كل أب تصرف مع إبنه
بأسلوب حازم فسوف نصل إلى نتيجة فيها الخير
للجميع. وبالنسبة للمجتمع لا أحمله مسئولية
من لا يحسن التصرف في نعمة وهبها الله له
كان حري به الشكر وليس عكس ذلك ولو
نظر لغيره من البشر وكيف حال بعضهم
ففيهم من لا يجد قوت يومه. فمثل
هذه التصرفات غير مقبولة البته
ولا يجد لها أي مبررات على
الإطلاق
شكرا سيدتي
مع فائق التقدير ولإحترام