قصيدة الأماكن في الأسهم السعودية

[**أبو يارا **]

ستقبلت في العصر وأنا أتابع السوق السعودي هذة القصيدة على إميلي عن السوق السعودي بعد الهبوط



الأماكن في عيون فيــــافي



V
V
V
V
V
V
V











المواشي كلها مشتاقة لك


والقصيم اللي انرسم فيها خيالك

واللجين اللي سرى بروحي وجالك

ماهو بس عمو فتيحي

المواشي كلها مشتاقة لك



المصافي دوم تذكرني بشيء

حتى صدق والمعدنيه لي فيها شيء

لو تغيب الجوف.. نادك ماتغيب

شوف حايل آآآه من تطري علي
المووااااشي

المواااااشي


المواشي كلها مشتاقه لك
.

.


المؤشر من نزوله.... ذاب فيني كل صوت

والتذبذب من جنانه حرك بقلبي السكوت

صرت خايف لا تجيني

نسبة يقفل فيها عرضي

وكل قروشي تروح

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

آه لو تدري حسابي

كيف ايامي بدونك

تبقى في البنك وتفوووت


آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

ثمار وين الثمار


و المؤشر من نزل

ماعرف قلبي الأمان


ليش كل ماجيت اسأل هالجهاز

أسمع الشاشة تقول

ماهو بس عمووو فتيحي

ماهو بس عمو فتيحي

الموووووواااشي

المواااااااشي


المواشي كلها مشتاقة لك



المبالغ ... اللي ضحيت.. انا فيها

مقترض منها وأبيها

بس لكن ماهقييييت


جيت قبل الصبح يبرد

قبل حتى تروح ...فرحت الخميس

واشتريت



كنت اظن السوق جامد

بيرتفع لو بس شوي


كنت اظن الربح واجد

قلت اجمع شوي


وكنت اظن وكنت اظن

وخاب ظني

مابقى برصيدي شيء و حتريتك

المواااااشي

المواااااشي

المواشي كلها مشتااااااااااااااااااااااااااا اقة لك

[عبدالله الحملي]

ضاحك: ضاحك: ضاحك: ضاحك: ضاحك: ضاحك: ضاحك: ضاحك: ض

الاماكن دندن دندن

حلوه اخوي الدوسري

[المستشار]

يكفي موووواجع والله كافي

[**حلم المحيط**]

صرت خايف لا تجيني

نسبة يقفل فيها عرضي

وكل قروشي تروح

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

يتقلعب: يتقلعب:

[علي أبوطالب]

( إضــــــافــــــة )

فنون الخطابة والشعر والنثر والنكتة تتحد لمواساة المستثمرين

أيها الناس ما هذه الحياة إلا "مساهمة" في الخير وإن العمر "ينساب"

أبها: الوطن

لم يصب سهم الله ألسنة المستثمرين الصغار أو الكبار، ولم يصب كذلك ألسنة الشامتين فيهم أو المشفقين عليهم.
فقد انطلقت رسائل الجوال من كل صوب وحدب لتعبر عن حقبة اقتصادية تاريخية، متخذة في ذلك أشكالاً شعرية ونثرية وكوميدية متعددة.

واستغلالاً أو استهلالاً أو استعداداً لعودة سوق الأسهم أمس، ومع التقدير لدور وأهمية الشركات الواردة في الخطبة، وقف خطيب مسجد لديه أسهم قائلاً: أيها الناس ما هذه الحياة إلا "مساهمة" في الخير وإن العمر "ينساب" ولا يبقى إلا "صدق" العمل، والسعيد من قضى الحياة في "الاستثمار" لا "تعمير" أو "نماء"، لينعم بـ"ثمار" و"رياض" الجنة ويسكن في بيوت من "زجاج" ويشرب من "أنابيب" الخمر واللبن فأكثروا من الاستغفار وليس ذلك بأمر "عسير". (

نُجزم أنه ... لم يكن-فضيلته- يقصد الزميلة الأديبة /عسيرية في نهاية خطبته - البـُـندقية) !!!

اللـهم أعز الاسلام و ربِّــح اللهم ( خطيب ) المساهمين