خليجي21 .. من منتدبات صامطة الثقافية ( تغطية ومتابعة )

[حطين نت]

اللقب بين.. حكيم ومهندس

بعد أن قدمت دورات كأس الخليج منذ نسختها الأولى عام 1970 في البحرين، نجوما لامعة ما زالت حاضرة في الذاكرة الكروية الخليجية، كان الموعد في ''خليجي 21'' مع مدربين وطنيين كانا محط الإعجاب.

فقد تأهل إلى النهائي منتخبا العراق والإمارات بقيادة مدربين محليين هما حكيم شاكر ومهدي علي، في وقت كانت فيه مقصلة المدربين الأجانب تقضي على البرازيلي باولو أوتوري والهولندي فرانك ريكارد.

وعين الاتحاد القطري المحلي فهد ثاني لخلافة أوتوري، في حين عين الاتحاد السعودي الإسباني سيرخيو لخلافة ريكارد.

ولم يسلم بقية المدربين الأجانب من موجات الاستياء العارمة التي تطالب بعزلهم مثلما حصل لمدرب عمان الفرنسي بول لوغوين.

ويقول حكيم شاكر ''أعتقد أن ''خليجي 21'' عكست مسيرة بعض المدريين الوطنيين الذين يسيرون خطى أسلافهم الكبار''.

وأضاف ''دورات الخليج قدمت لاعبين مشهورين اكتسبوا شهرتهم من هذه البطولة ما زلنا نتذكرهم، وجاء الدور على المدربين المحليين لنيل قسط من هذه الشهرة''.

واعتبر شاكر نفسه الأغلى من بين كل المدربين بقوله ''أجد نفسي أغلى مدرب لأن عقدي هو الشعب العراقي، وهل هناك أغلى وأكبر وأثمن من هذا الرصيد؟''.

وخلف شاكر البرازيلي زيكو في تدريب منتخب العراق، ويتردد أنه لا ينال أي مبلغ من جراء إشرافه عليه، بعد أن نجح في قيادة منتخب الشباب إلى نهائي كأس العالم بحلوله ثانيا في كأس آسيا.

وبرغم النتائج الطيبة التي حققها حكيم شاكر مع منتخب بلاده، سواء في بطولة غرب آسيا بالكويت نهاية عام 2012 أو في ''خليجي 21'' وحتى قيادة منتخب الشباب إلى مونديال الشباب في تركيا، يفضل شاكر ترك منصبه مع المنتخب الأول من أجل البقاء على رأس الجهاز التدريبي لمنتخب الشباب مفجر الربيع الكروي في المنتخب العراقي.

من جهته، قاد مهدي علي، الذي يطلق عليه مهندس، جيلا ذهبيا من اللاعبين للفوز بلقب كأس آسيا للشباب 2008 في الدمام والتأهل إلى ربع نهائي مونديال 2009 تحت 21 عاما في مصر، وإحراز فضية آسياد 2010، قبل أن ينتقل إلى المنتخب الأولمبي مع المجموعة نفسها من اللاعبين تقريبا، ويحقق الإنجاز الأضخم في تاريخ الكرة الإماراتية (بعد المشاركة في مونديال 1990)، وذلك بالتأهل إلى أولمبياد لندن 2012.

تولى مهدي علي المهمة خلفا لمواطنه عبد الله مسفر الذي حل بديلا مؤقتا للسلوفيني ستريشكو كاتانيتش بعد أن فشل في قيادة ''الأبيض'' إلى الدور الرابع الحاسم في تصفيات مونديال 2014.

قدم منتخب الإمارات الأول بقيادة مهدي علي، أجمل عروض على الإطلاق، وها هو قاب قوسين أو أدنى من إحراز اللقب الخليجي للمرة الثانية في تاريخه بعد 2007.

[حطين نت]

يرى أن مهدي علي خطف الأضواء في البطولة

مدرب العراق: لديهم عمر .. ولدينا «همام»

شدد حكيم شاكر مدرب منتخب العراق لكرة القدم على أهمية استغلال لاعبيه للفرص المتاحة للتسجيل، خلال المباراة النهائية لبطولة كأس الخليج الـ21 التي ستجري اليوم أمام الإمارات على أرض ملعب البحرين الوطني في مدينة عيسى البحرينية.

وقال المدرب الوطني للعراق خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده أمس للحديث عن المباراة: ''لا بد أن نستغل الفرص بالشكل المطلوب، في اعتقادي أن المنتخب الذي سيستغل الفرص سيخرج بالفوز''.

وحول الضغوط التي قد تواجه اللاعبين اليوم أوضح: ''دائماً ما يكون النهائي أقل ضغوطات على اللاعبين من مباراة نصف النهائي، مباراة البحرين الماضية كانت الأكثر ضغوطات على اللاعبين، وأنا هنا أود أن أشير إلى أن الضغوطات ستكون موجودة في اللقاء النهائي وهذا لا بد منه''.

وأشار شاكر إلى أن منتخب بلاده سيجتهد من أجل إسعاد الشعب العراقي والتتويج باللقب الخليجي، مضيفاً: ''لكل مجتهد نصيب، واجتهاد العراق سيؤهله للفوز اليوم على الإمارات، إن المباراة صعبة وقوية''. وبين حكيم شاكر أن المنتخب العراقي سيعاني من غياب وليد سالم، إلا أن هناك البدلاء القادرين على سد الفراغ، مؤكداً أن اللاعبين الآخرين عانوا الإرهاق في اليومين الماضيين بعد لقاء البحرين الذي امتد 120 دقيقة.

وأوضح مدرب العراق أن مدرب الإمارات مهدي علي خطف الأضواء من كل المدربين الموجودين في البطولة، معتبراً أن الأوان حان لاستعانة المنتخبات العربية بالمدرب المحلي والعربي الذي يعرف كيفية التعامل مع اللاعبين. وحول الإزعاج المتوقع أن يسببه الإماراتي عمر عبد الرحمن للاعبي العراق قال: ''إذا كان للإمارات نجم بحجم عمر عبد الرحمن، فإن العراق لديه الكثير من النجوم أبرزهم همام طارق''.

[حطين نت]

اجتماعه باللاعبين يؤخره 20 دقيقة

مهدي: سر تفوقنا الأداء الجماعي

تأخر مهدي علي مدرب منتخب الإمارات لكرة القدم عن المؤتمر الصحفي المقرر عقده أمس للحديث عن المواجهة النهائية لبطولة كأس الخليج الـ21 أمام العراق لمدة 20 دقيقة.

واعتذر المدرب الإماراتي للإعلاميين فور وصوله إلى قاعة المؤتمرات الخاصة في فندق الدبلومات مقر إقامة المنتخب الإماراتي في مملكة البحرين طوال منافسات البطولة.

وبين علي أن التأخير جاء لسبب خارج عن إرادته، في حين كشفت مصادر داخل المنتخب الإماراتي أن سبب تأخر مهدي علي جاء لعقده اجتماعاً باللاعبين بعد صلاة ظهر أمس استمر لمدة 45 دقيقة. وأرجع مهدي علي السر في نجاح فريقه ووصوله إلى المباراة النهائية لبطولة كأس الخليج 21 المقامة حاليا في البحرين إلى الأداء الجماعي.

وقال: ''أبرز فريقين هما من تأهلا للمباراة النهائية وهما يستحقان ذلك، المنتخب العراقي فريق قوي ويتمتع بتنظيم جيد، وهو مزيج بين لاعبي الخبرة والشباب''.

وأكد أن فريقه جاهز للمنتخب العراقي، وأن جميع اللاعبين في حالة بدنية ومعنوية مرتفعة، مشيرا إلى أنه لا توجد أي إصابات. وشدد مهدي في نهاية تصريحاته على أن كلمة السر في تفوق فريقه هي الأداء الجماعي للاعبين، وأن فريقه لا يعتمد على لاعب محدد خاصة عموري، مشيدا بالمهاجم أحمد خليل واستغلاله الفرصة التي سنحت له.

[حطين نت]

«خليجي 21» .. حان الوداع

[حطين نت]

صدام مدوٍّ على نهائي «خليجي 21»..

الإمارات والعراق.. المتر الأخير

فرحة عراقية بالتأهل بعد الفوز على البحرين.

يسبل اليوم الستار على ''خليجي 21'' التي تستضيفها البحرين على الاستاد الوطني، عندما يلتقي الإمارات والعراق على النهائي، . ولم يكن المسار الذي خاضه كل من المنتخبين للوصول إلى المباراة النهائية سهلاً على الإطلاق بوجود مجموعتين قويتين كان يصعب التكهن بهوية المتأهلين منهما إلى الدور نصف النهائي. لكن ''الأبيض'' الإماراتي ومنتخب ''أسود الرافدين'' العراقي كانا محط الأنظار في هذه الدورة منذ الجولة الأولى، فقدّما إلى الكرة الخليجية أسماء جديدة تعد بمستقبل باهر، وأداء فنيا جيداً منحهما علامات التفوق على الآخرين بوضوح. كل هذا بقيادة مدربين وطنيين، الإماراتي مهدي علي صاحب الإنجازات الكبيرة مع الجيل نفسه من اللاعبين في منتخب الشباب والمنتخب الأولمبي، والعراقي حكيم شاكر القادم من إنجاز المركز الثاني أسيويا مع منتخب شباب العراق الذي أهله للمشاركة في بطولة العالم، ما دفع بالاتحاد العراقي إلى إسناد المهمة إليه بعد الاستقالة المفاجئة للبرازيلي زيكو.

دموع الفرح تنهمر من إسماعيل مطر.

المنتخب الإماراتي ظفر بلقب كأس الخليج مرة واحدة على أرضه عام 2007، في حين توج المنتخب العراقي ثلاث مرات، لكن في الحقبة القديمة للدورة أعوام 1979 و1984 و1988 بقيادة مدرب محلي هو الراحل عمو بابا. يذكر أن العراق التحق بالدورة في النسخة الرابعة عام 1976، وانسحب مرتين في 1982 بقرار سياسي و1990 احتجاجاً على التحكيم، وأبعد من 1992 حتى 2004 بسبب غزو الكويت عام 1990. لم يلتق المنتخبان سوى في سبع مباريات في دورات الخليج، ففاز العراق مرتين وتعادلا خمس مرات. قدّم منتخب الإمارات أفضل العروض الفنية في ''خليجي 21'' حتى الآن، بفضل انسجام لاعبيه ومهارتهم، وخصوصاً عمر عبد الرحمن الذي يتعامل مع الكرة بشكل راقٍ جداً، إن كان في التمرير، أو في الاختراق والتسديد، أو في تخطي أي لاعب منافس، ما يجعله الورقة الرابحة في صفوف ''الأبيض''. ويحظى المدرب مهدي علي أيضا بلاعبين قادرين على تحويل مجرى المباراة في أي لحظة كالمهاجمين: علي مبخوت (سجل هدفين)، أحمد خليل (يتصدر ترتيب الهدافين بثلاثة أهداف)، فضلا عن عناصر متمكنة في جميع المراكز: كعامر عبد الرحمن، حمدان الكمالي، إسماعيل الحمادي، عبد العزيز هيكل، مهند العنزي، حبيب الفردان، خميس إسماعيل.. وغيرهم. دخل منتخب الإمارات البطولة بتسمية ''منتخب الأحلام''، لكنه قد يخرج منها بسرعة بغض النظر عن إحراز اللقب الخليجي أم لا، لأنه سينتقل إلى ''منتخب الإنجازات'' في حال فرض ذاته على الساحة القارة أولاً ثم الدولية ثانية. وكما هي حال المنتخب الإماراتي، فإن العراقيين يمتلكون جيلاً واعداً من اللاعبين أمثال: أحمد إبراهيم، علي عدنان كاظم، حمد ياسين، همام طارق، حمادي أحمد. هذا فضلاً عن: الحارس نور صبري، المهاجم يونس محمود، سلام شاكر، علاء عبد الزهرة، علي حسين رحيمة.. وغيرهم. في المباراة تحديد المركزين الثالث والرابع، تبخر حلم البحرين بتحقيق اللقب الأول له رغم استضافته للبطولة أربع مرات، وكذلك الكويت ''صاحب الرقم القياسي بعشرة ألقاب'' بالاحتفاظ بلقبه، إلا أن الرياح جرت عكس ما تشتهي السفن.

[حطين نت]

.. الذكرى واحدة

سيدخل منتخبا العراق والإمارات لقاءهما اليوم في نهائي بطولة كأس الخليج الـ21 في البحرين على أمل تكرار أفراح 2007 التي شهدها البلدان بتحقيق الأول كأس أمم آسيا وفوز الثاني ببطولة خليجي 18.

ولم يوفق أي المنتخبين في تحقيق إنجاز منذ ذلك التاريخ، وتبدو الفرصة سانحة أمامهما عندما يخوضان لقاء قوياً على أرض الملعب الوطني في مدينة عيسى البحرينية.

ووصل المنتخب الإماراتي لهذا الدور بعد أن تصدر المجموعة الأولى للبطولة بتسع نقاط، إثر الفوز على قطر 3/1 ومن ثم البحرين 2/1 وعمان 2/0 قبل الانتصار على الكويت في نصف النهائي 1/0.

في حين جاء العراق متصدراً المجموعة الأولى برصيد تسع نقاط أيضاً بفوز على السعودية 2/0 والكويت 1/0 واليمن 2/0، ومن ثم التفوق على البحرين في نصف النهائي بنتيجة ركلات الترجيح 4/2 بعد انتهاء الأشواط الإضافية والأصلية بالتعادل 1/1.

ولعل عدم خسارة المنتخبين أي مباراة في البطولة هو ما سيزيد اللقاء إثارة، إلى جانب ذلك فإن قوة الهجوم الإماراتي (ثمانية أهداف) ستواجه اليوم الدفاع الأقوى في البطولة الذي لم يتلقَ سوى هدف وحيد.

[حطين نت]

الأبيض وأسود الرافدين.. «العلامة كاملة»

بدأ منتخب الإمارات البطولة تحت ضغط إنجازاته السابقة التي حققها مع مهدي علي ومع معظم عناصره مع منتخب الشباب والمنتخب الأولمبي، فكان عند حسن الظن وتغلب على قطر في الجولة الأولى 3-1.

أكد الأماراتيون علو كعبهم في المباراة الثانية ضد منتخب البحرين، فاعتمدوا تكتيكا حذرا أمام أصحاب الأرض الذين يجيدون بدورهم السيطرة على الكرة وبناء الهجمات، لكنهم عرفوا طريقهم إلى الفوز 2-1 وحجزوا أولى بطاقات التأهل إلى نصف النهائي.

أراح مهدي علي العديد من اللاعبين الأساسيين ومنح الفرصة لآخرين لخوض المباراة الثالثة أمام عمان، فكانوا على قدر المسؤولية أيضا ليخرج المنتخب بالعلامة الكاملة بعد هدفين لأحمد خليل.

ارتفعت وتيرة الضغط الإعلامي والجماهيري في دور الأربعة بمواجهة من العيار الثقيل بين الإمارات والكويت، مع وجود نحو سبعة آلاف إماراتي حضروا إلى المنامة عبر الطائرات التي وضعت في تصرف الجماهير، وأيضا عبر البر. أدى المنتخب الإماراتي "الأبيض" جيدا أمام "الأزرق" الكويتي صاحب الألقاب العشرة في البطولة، وكان المبادر إلى الهجوم وأحكم سيطرته شبه التامة على المجريات مهدرا العديد من الفرص، إلى أن خطف أحمد خليل هدفا قاتلا إثر تمريرة عرضية في الدقيقة قبل الأخيرة مانحا فريقه بطاقة التأهل إلى المباراة النهائية.

في المقابل، حصد منتخب العراق "أسود الرافدين" العلامة كاملة أيضا في الدور الأول في مجموعة ضمت منتخبين كبيرين هما الكويتي والسعودي، فضلا عن المنتخب اليمني حديث العهد في دورات الخليج والمتواضع الطموح حتى الآن. كانت البداية مع "الأخضر" بقيادة المدرب الهولندي فرانك رايكارد الذي أقيل من منصبه أمس الأول، فعرف حكيم شاكر كيف يظهر مستوى لاعبيه الذين كانوا الأفضل في الانتشار والسيطرة على المجريات وخرجوا بهدفين نظيفين. أعادت المباراة الثانية مع الكويت ذكريات قديمة بين المنتخبين، لكن العراقيين أكدوا تفوقهم بهدف وحيد ضمنوا به التأهل إلى دور الأربعة، وفي المباراة الثالثة مع اليمن أضافوا الفوز الثالث بهدفين دون رد، ليؤكدوا الترشيحات التي أهلتهم مع الإماراتيين إلى المباراة النهائية. وخلافا للدور الأول، لم يقدم منتخب "أسود الرافدين" المستوى المطلوب، على الأقل من الناحية الهجومية، أمام منتخب البحرين صاحب الأرض والجمهور في نصف النهائي، فبعد أن تقدم عبر يونس محمود، تحمل ضغطا كبيرا وهجمات بالجملة لتهتز شباك الحارس نور صبري للمرة الأولى في البطولة.

وكشف الشوط الثاني هبوط مستوى اللياقة البدنية عند العراقيين، التي قد تلعب دورا غدا أمام الإمارات، وذلك بعد أن خاضوا شوطين إضافيين، ثم ركلات ترجيح حملتهم إلى النهائي بعد تألق نور صبري في صد ركلتين وتصديه لتنفيذ الركلة الخامسة، حيث نجح في وضع الكرة في شباك حارس البحرين سيد محمد جعفر.

[حطين نت]

حرم الأبيض من الفوز خليجيا.. وكسب 8 من 17

تاريخياً.. العراق«يضرب»

يبحث المنتخب الإماراتي عن تحقيق فوزه الأول على نظيره العراقي في بطولات الخليج, عندما يواجهه اليوم على أرض ملعب البحرين الوطني في نهائي بطولة كأس الخليج الـ21 التي تستضيفها البحرين. وتواجه المنتخبان 17 مرة, كسب العراق منها ثمانية لقاءات, مرتين خليجياً, وست مرات في بطولات مختلفة, بينما كسب الإمارات ثلاثة لقاءات ليس من بينها أي مواجهة خليجياً, وتعادل المنتخبان ست مرات منها خمس في بطولات خليجية. وتقابل المنتخبان خليجياً في سبعة لقاءات, كسب العراق لقاءين وبنتائج كبيرة, الأولى برباعية نظيفة ضمن مواجهات "خليجي 4" في قطر عام 1976, والثانية بخماسية دون رد لحساب مواجهات "خليجي 5" في العراق عام 1979. وفرض التعادل نفسه في بقية المواجهات الخمس, التي كان آخرها في "خليجي 20" باليمن عام 2010 عندما تعادل المنتخبان سلبياً, وقبل ذلك في بطولة "خليجي 7" في عمان عام 1984 بنتيجة التعادل السلبي أيضاً, و"خليجي 8" في البحرين 2/2 عام 1986, و"خليجي 17" في قطر 1/1 عام 2004. ولشرح اللقاءات التي جمعت المنتخبين بعيداً عن بطولات الخليج, فإن العراق كسب ستة لقاءات من أصل عشرة, مقابل ثلاثة للإمارات وتعادل وحيد كان في لقاء ودي دولي جرى في دبي يوم الـ27 من كانون الأول (ديسمبر) عام 2008. وبدأت انتصارات العراق الستة بعيداً عن الإطار الخليجي منذ اللقاء الأول بينهما يوم الـ20 من آب (أغسطس) عام 1973 ضمن لقاءات كأس فلسطين حيث انتصر 3/1, قبل أن يعيد التفوق في البطولة نفسها عام 1975 بخماسية دون مقابل.

وتفوق العراق للمرة الثالثة عام 1985 في الدور الثاني لتصفيات آسيا المؤهلة إلى مونديال المكسيك, بفوزه 3/2, ليسجل بعد ذلك الانتصار الرابع في لقاء ودي دولي يوم الـ31 من كانون الثاني (يناير) عام 2008 بهدف نظيف في دبي. الانتصار العراقي الخامس جرى في بطولة الإمارات الدولية عام 2008 وبهدف نظيف أيضاً, ليأتي الفوز العراقي الأخير بنفس النتيجة قبل ثلاثة مواسم في قطر ضمن مواجهات الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة لبطولة كأس أمم آسيا.الانتصارات الثلاثة الإماراتية بدأت في عام 1985 في الدور الثاني لتصفيات آسيا المؤهلة إلى مونديال المكسيك, بفوزه إيابا 2/1, وعام 1986 في دورة الألعاب الآسيوية بالتفوق 2/1 أيضاً, قبل الانتصار عام 1996 في بطولة كأس أمم آسيا في الإمارات 1/0, وهو الأخير للإمارات على العراق. وتعتبر الخماسية التي سحق بها العراق شباك الإمارات عام 1979 في "خليجي 5" بالعراق, وعام 1975 في بطولة كأس فلسطين هي الكبرى في تاريخ مواجهات المنتخبين. اليوم يبحث كلا المنتخبين عن الخروج من مأزق الفوز بنتيجة 1/0 أو التعادل الإيجابي, حيث سيطرت هاتان النتيجتان على لقاءات المنتخبين السبعة الأخيرة بدءًا من عام 1996, الذي شهد لقاءهما في بطولة كأس أمم آسيا في أبو ظبي.

[حطين نت]

مباريات خليجي 21 - النهائي

الجمعة 18/1/2013

الامارات × العراق
متابعة التفاصيل الدقيقة لمباراة الإمارات مع العراق
نهائي كأس الخليج الحادية والعشرين لكرة القدم
"خليجي 21" في البحرين.
كووووووووونووووووووا معنا
ولكم اجمل تحية

[حطين نت]

قبل المباراة هذا اهداء لجماهير المنتخبين
العراقي والاماراتي

[حطين نت]

مباريات خليجي 21 - النهائي

الجمعة 18/1/2013
الشوط الاول

الامارات × العراق

[حطين نت]

ضربة البداية للمنتخب الاماراتي

[حطين نت]

تصويبه قوية من علي عدنان على مرمى الاماراتي خارج المرمى

[حطين نت]

ضربة حرة مباشرة للمنتخب الاماراتي في وسط الملعب ومحاولة بناء هجمة

[حطين نت]

ضغط من المنتخب العراقي وتصويبة من وليد سالم

[حطين نت]

خطأ من حارس الامارات استغله همام طارق بتصوبيه خارج المرمى

[حطين نت]

حمد خليل يفقد الكرة امام مرمى نور صبري والدفاع العراقي يشتت الكرة

[حطين نت]

احمد خليل يهدر هدف مؤكد للامارات بعد انفراده بالكرة ونور صبري يحولها ركنية

[حطين نت]

ضغط اماراتي قوي وركنية ثانية

[حطين نت]

الهجوم يعود للعراق ومحاولة بناء هجمة