بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
أبا ربيع ، خانتني المفردات حينها ، ولم أدرك أن لها وفاء تحتفظ به لحين ..
هاهي تفي ، وتتلى على مسمعي ,
أنَّى يكون منها الفرر ..
تنسف الهوية , والحرف الذي نعتز به يجبرني على الصمت ..
تحطمت المنشأة ,,
ووجه الشبه في بطن الشاعر ,,
أبا ربيع ,,
كنت مزنة مثقلة بالغيث هنا ,,
فلك الشكر والتقدير وهذا المرور الكريم يا فاضل ,,
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
لا أحب أن أفرد لك الصفحات وأستبيح المكان كي أوصف لك كل مشاعري
ولكن , فقط أترك لك الإحساس بتلك المشاعر فهي الشيء الوحيد الذي لانستطيع أن نغير حقيقته
وعندما يعجز اللسان عن الكلام تكتُبنا نبضاتُنا ..!
ميدوزة , تكمن الروعة بأحرفك الجميله , تحياتي إليك
الأوريليا
أسطورة الأدب والخلق
من كان خطيرا ظاهره شموخا
فلا بد أن تكون أعماقه خطيرة
سيدتي
الشجرة الغادية منشأة لو تكسر لوحها سيعاد تجميعه
ما احتضنتها تلك الجزيرة بين زرقتين
ليكن في الحسبان قول اليم
أوريليا
رسامة وقاصة
ماشاء الله عليك ميدوزة
كلمات جدا رائعة تسلم يدك ويعطيك العافية يارب
جزيل الشكر لروحك الطيبة
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
إنني أغوص في وجل ..
والسفر يبكيني ..
تبسم ثغر الدجى ..
وأنشدت للدنى ..
لحناً إنقطع منه الوتر ..
ياناعسة تخطف القمر ..
تراءى طيفك ..
فـ عبس الضوء ..
بوجه الظلام وأنكسر ..
ياروضة عطرية الأنحاء ..
ياصورةً ..
استبانت رسماً ..
وأعادت البصر ..
سلبتِ لحون المودة ..
وتبتلت في محرابي ..
إنني أتلوكِ مابين الروح وبيني ..
ألملم أطراف الزوايا ..
وأعيد القصائد من دموع الرحيل ..
أخشى أن يلفظني اليم ..
ويتوه دربٌ أتى بي ..
فأسمحي ياميدوزة إني ..
حرفٌ قد يزدريه كتابك ..
لاوصلاً نلتقي به ..
في سماء أو عند أعتاب بابك ..
هو السبر المتأني ..
لعيناكِ وضفة أهدابك ..
باقة نرجس لجميل الحرف ياقديرة ..
الناسك ..