ربـما
مازال الحزن يترقبني بلهفة صاخبة
ربـما
مازال الحزن يترقبني بلهفة صاخبة
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
لربما حملتك الصدف إلينا ..!!
ولربما كنت أنت الصدف وأنت من تحملنا إليها .."!
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
ربما ..اصفعها على حين غرة...!
ربما
ساستمر اكتب بالقلم الرصاص . احترامًا لوجهة نظر أخرى وقبولًا للرأي الآخر ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ربما
يُشرقُ النصر قريبًا يا سوريا
..
ربــما
أوسـع مكان سـيجمعك بي ~ هو خيالك
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
ربما كررتها كثيراً وكثيراً جداً
ان الحال سينعدل وان الصدق سيكون وان الاخلاص سيسمو
ولكن الان اقول لم يعد هناك ربما ولا يبقى للمخلص الا ان يضمن ان من سيأتي لاحقاً
سيجد ارضا صافيه نظيفه من كل ما لوثه من سبقوه في فضاء هذا المكان الوسيع
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
ربما..
ألـتقط بعضاً مني بين البعثرات ......!
ربما..
خيراً بين الأيام يبين..!
ربما يتألـمون .. ولكن متى .؟؟
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
ربَّما
تضرسنا أنياب غياب ، لكن القلوب بكم نابضة ..
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ربما..ألتقي بعينـيه ويتناثر دمعي ...!
_
رُبما
( ايقضنيْ الحَنين اليكَ و رُبما ايقضنيْ شياً أخر لا استطيع البوح بهِ ) !
ريَّما
خانتها الذاكرة فخانتنا ..
و ربَّما يكون حديثها بارد ..
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
..لا تفقد الأمل في فرصة أفلست منها .. ربما ستظفر بـــــ فرصة أعظم ..*
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله