-{ و \ يسألُني الليلْ }-

[شذا الورد]

ويسألني الليل وصمته ارهقه الريح..!
أيُّ حنين يسكن الحنايا..؟!
فلم أجيب..!!

[ميدوزة الأورليا]

ما بالك يا ليل ،

تجثم على كلحتك تيارات باردة ،،
هزلت ولم تعد تسأل ؟

[دلال]

ويسألني الليل ...


أفلت النجوم من مسامرتك وفات الأوان ...

[شذا الورد]

وَيسألني الليّلُ.. الضِفاف ، الشِتاء ، الهَدير
مَاذا تَعْني لكِ؟!
أجبتهُ : شُهود ي في دّّجاك..!!!

[دلال]

‏ويسألني الليل ايش الارق :

.
ليل انسرق
تحفظ خيوط الوساده
ونوم ميتّ في مهاده
الارق :
جفن عن جفن ،
افترق !!

[ميدوزة الأورليا]

ويسألني الليل


ما سر انشغالك وانشغالهم ؟
وكيف بات حالك كحالهم ؟

آهٍ ياليل

ولى زمان الراحة إذ كثر العمل ..

[كانا]

ويسألني الليل


لم جافى النوم مقلتيك ؟

ياليل
في سكونك فقدت السكن
وحد النجوم . يكون الثمن ...

بك تمرر المقادير يا ليل
وما أشد وطء ناشئتك يا ليل ..

[عَذَوقْ ,!]

-
وَيسألُني الليلَ :
عَنكَ .. فماَ الذيَ غيركَ ولِما ؟

[نقاءُ المَطر]

_
و يسألُنيْ الليلَ
( وهل لا زال يذكُرني؟ ) !

[ميدوزة الأورليا]

يا ليل ،،

سأعد لك نماذج إجابة نموذجية ، مختومة مظرفة ..
إن أردت في وقتٍ لاحق أن تسأل !!

[ميدوزة الأورليا]

ويسألني الليل ؟

أرى حروفك تسير على غير هدى ..


ياليل أسأل فقد جززت استفهاماتك ذات لا مبالاة ..

[" أنيقة "]

جميل هدوء الليل والغيث يهطل

حين يسأل " كيف للجسد أن يختلط بحبات المطر المعجونة بي ومنك "

[قلب الوفا]

.. فاقدك و الليل يسالني عليك ..

[ميدوزة الأورليا]

ويسألني الليل

عن كهرمان يضيء سدفته
عن موعد النجاح والهدايا
عن غائب لا يملك الألف والباء إلا هو !!

يا ليل بدلجتك دعوة
أن تحفظه يا الله وتبارك بعمره أينما كان ..

[" أنيقة "]

؛


لماذا خطوط كفيك بلا نهاية ،!

[شذا الورد]

ويسألني الليل..عن صمتي..
فيجيبه بريقاً يختنق..!

[ميدوزة الأورليا]

ويسألني الليل

ما بال واحات شعرك مقفرة
ومكهفرة ،
والصمت يعلو الباسقات
و من سيجني بعض حبات الرطب
والقهوة العربية
مدلوقة ،
ما بالها قد مزقت بعض الصور ؟

صهن ليل !!
....................
الصمت يعلو الباسقات !!!

[ابن حاره]

ويسألني الليل عن سر العداوة المفاجئة بيني وبين السهاد
فاحترت في اختلاق إجابه

[يحيى المشعل]

................

[ريحااانة]

ليه ما عاد تسهريني
قلت
إن نامت عيونك .. ماعاد لي بتاليّ الليل حاجه ...