إذا خالفت أميركا .. فأنت إرهابي.
وإذا قلت العدو الصهيوني .. فأنت إرهابي.
وإذا عارضت احتلال العراق .. فأنت إرهابي.
وإذا حاربت المحتل .. فأنت إرهابي.
وإذا أطعمت فقيراً جائعاً .. فأنت إرهابي.
وإذا آمنت بالإسلام ديناً وتشريعاً حاكماً .. فأنت إرهابي.
وإذا تخاصمت مع جارك وسبقك بقوله: إنك إرهابي ! .. فأنت إرهابي.
وإذا أصرت زوجتك على خلعك .. قد تصفك بأنك: إرهابي ! .. فتصبح إرهابي.
وإذا أطلت لحيتك .. فأنت إرهابي.
وإذا دافعت عن بيتك .. فأنت إرهابي.
وإذا دافعت عن شرفك وعرضك .. فأنت إرهابي.
وإذا كان اسمك محمد أو أسامة وسافرت إلى الغرب .. فأنت إرهابي.
وإذا دعوت بالموت لشارون أو أولمرت أو بوش أو بلير .. فأنت إرهابي.
.. ادعي بالموت فقط لصدام.
وإذا دخلت مواقع إسلامية على شبكة الإنترنت .. فأنت إرهابي.
وإذا شاهدت قناة إسلامية .. فأنت إرهابي.
وإذا فضحت العملاء من المسؤولين والكتبة والليبراليين المتصهينيين .. فأنت إرهابي.
وإذا حاولت بعد الآن أن تقمع زوجتك أو تتصدى لمحاولات تحررها من سلطتك فأنت وطبقاً لكوندليزا .. إرهابي.
فإياك إياك أن تكون من الغارقين بالنابالم واليورانيوم المخصب وغير المخصب.. إياك أياك!!!