لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: ذكرياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااات

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية mr_rok
    تاريخ التسجيل
    09 2004
    المشاركات
    156

    ذكرياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااات

    تذكرت طفولتي السعيدة التي عشتها في حقبة الثمانينات الهادئة البسيطة.. فقررت إعداد هذا الموضوع الذي من المؤكد بأنه سيعيدكم إلى أجمل ذكرياتكم.. ذكريات طفولتكم أيضاً أو مرحلة المراهقة أو عنفوان الشباب

    أذكر أننا قد عشنا نحن أطفال الثمانينات طفولة ممتعة.. صحيح لم يكن لدينا آنذاك جوالات وإنترنت وألعاب فيديو متطورة مثل أطفال اليوم، ولكننا عشنا طفولة بريئة فلم نكن نعرف شيئاً يفوق أعمارنا تماماً كأطفال هذا الحين الذين يتابعون ما يتابعه الكبار ، وقد تقع أعينهم على مواضيع حساسة لا تناسب أعمارهم على الإنترنت والفضائيات.. كنا ننام مبكراً لعدم وجود مثل هذه الفضائيات التي جعلت أطفال الوقت الحاضر يستطيعون السهر حتى الصباح ولساعات متواصلة دون تعبد

    كانت لعبتنا المفضلة في ذلك الوقت الأتاري، والتي أرى بأنها أكثر متعة من ألعاب الفيديو الجديدة.. لقد جربت البلاي ستيشن في مرحلة المراهقة وكانت ممتعة ولكن ليس بنفس المتعة التي كنت أشعر بها مع الأتاري

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    أما مسلسلات كارتون الثمانينات المدبلجة، فأعجز عن الوصف!.. ولكن سأختصر بكلمتين: إبداع حقيقي
    لا أعتقد أنه توجد مسلسلات كارتونية ناجحة مثل تلك التي كنا نتابعها ونحن صغار، حتى طريقة الرسم القديمة كانت مختلفة ولها بصمة مميزة.. زرعت فينا تلك المسلسلات حب الخير لكل الناس وحب السلام وحب الوطن، وأن الخير لا بد وأن ينتصر في النهاية.. علمتنا الاحساس بجمال الطبيعة والحيوانات وكل شي في هذا العالم.. علمتنا أهمية التعاون ومساعدة الآخرين.. علمتنا حب الأم والأب والأخ والأخت.. علمتنا أنه لا يوجد شيء اسمه مستحيل في هذه الحياة، وأن كل شيء يتحقق بالإرادة والعمل... على النقيض من أفلام كارتون الجيل الجديد التي لا تحمل أي رسالة أومضمون هادف.. مجرد أفلام كارتونية لتضييع أوقاتهم وأحياناً تكون أداة تخريب لعقولهم، وهي غالباً خيالية بشكل مبالغ به، مثل (أبطال الديجيتال) و(البوكيمون) و(دراغون بول) و(المحقق كونان).. وغيره

    وهنا البعض من المسلسلات الكارتونية المفضلة لدى أطفال الثمانينات

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وهل تذكرون مسلسلاتنا الخليجية في فترة الثمانينات.. كانت ممتعة جداً بحلقاتها الشيقة اللي تضمنت قصصاً كوميدية مضحكة وليس تهريجاً كما هو الحال في مسلسلات اليوم!.. والدراما الخليجية كانت مختلفة أيضاً.. عكس مسلسلاتنا الحديثة التي لا بد وأن تدور أحداثها حول خلافات أسرية أو مشاهد ضرب وأشياء أخرى مكررة بشكل سخيف.. وأصبحت المسلسلات الخليجية فيها من المبالغة الشيء الكثير، خاصة فيما يتعلق بالصورة التي تقدمها عن حياة الأسرة الخليجية فهي تعيش في بحبوحة والبيوت أشبه بقصور صغيرة والخدم من حولهم.. و.. و.. و.. ولا ننسى الماكياج الذي يثقل وجوه ممثلات اليوم حتى وهن يمثلن مشاهد فيها نوم!.. للأسف فقد ماتت البساطة والواقعية التي كانت تميز مسلسلات زمان

    :من أشهر مسلسلات الثمانينات الخليجية

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أما هذا المسلسل فكان أكثر من رائع!.. كان "الزواج بالكمبيوتر" مجرد تخيلات ظريفة لكنهم لم يعلموا بأن هذا الشيء سيتحول إلى حقيقة في عصرنا الحاضر، مع مواقع الزواج في الإنترنت وغيره

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وهذا المسلسل اللي ما أمل منه أبد تابعته أيام الطفولة ولازلت أهوى مشاهدته حتى الآن.. أتابعه كلما عرض من جديد في أي قناة وكأنني أراه للمرة الأولى لإبداعه المتميز
    القصة لشقيقتين (محظوظة) و(مبروكة)، أرسلهما عمهما الشرير إلى مستشفى الأمراض العقلية بعد أن استولى على ورثهما ولكنهما استطاعتا الهرب من المستشفى.. وتتوالى الأحداث من خلال كوميديا شيقة ودراما متقنة أبدعت فيها (سعاد عبدالله) و(حياة الفهد)..والنهاية مؤثرة جداً جداً

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو فهد
    صدى الوجدان
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    في قلوب المحبين
    المشاركات
    9,020

    مشاركة: ذكرياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااات

    مستر روك
    كم أعدت الذكريات
    ما اجملها من أيام
    وما أمتعها من أوقات
    وما اجمل لحضاتها وثوانيها
    جميلة بأفلامها بألعابها بمسلسلاتها
    جميلة بأهلها
    بقلوبهم الصافية
    ونفوسهم الحانية
    ليت تلك الأيام تعود ولو لساعة
    حتى يبصر الجيل الحاضر
    كيف عاش من كان قبلهم
    لله درك أخي الكريم
    تحياتي وأشواقي
    لإبداعك اللا محدود

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •