يابحر ضاقت بي الدنيا وإنني.. ما عدت اعرف في الجياة مكاني
كم عانقتي على رمالك أنجم..كم داعبت بالأمنيات لساني
واليوم جئتك والهمومكأنها..شبح يطاردمهجتي وكيان
عندما تضيق الدنيا في صدري..وينشرح فؤادي للكللام..وينطق لساني لبث
أمر كامن في نفسي..أأتحدث كامنا وأظل هكذا مدى الأيام؟؟
لا أدري أإذا تحدثت هل يسبق حديثي ياترى !!الكلام أم الآهات أم التنهدات؟؟
أواه على هذا الزمن ..زمن الكبرياء والنانيه..زمن لم يعدفيه القريب قريبا..ولا الصديق صديقا!!
يابحر هذا هو الزمن ؟؟صفي شوائبك التي اختلطت بك..وصفي قلوب من
يشربون منك..تكن بلسما للقلوب الجريحه..إذا لمنعد نتحمل أنانبة الزمن لم نعد نصبر
مع كل ما هو آت..
سنتكلم ولكن ليس بصوت منخفض بل سنصرخ بأعلى أمام كل من يحاول أن يجرح
كبرريائنا لكي لا نذرف دمعة أخرى..
آسف للإطاله......!