غيابك ..
هــز حنيني
كــسر جبيني
أما آن لهذا الوجع أن ينتهي !!
عــجل .. عجل
فقد سُحقت مشاعري !!
شح الأيام بك
جعلت من احتضاري
قاب قوسين أو أدنى
فأنا لا حيلة لي بهكذا
مـــــــــوت ..
غيابك ..
هــز حنيني
كــسر جبيني
أما آن لهذا الوجع أن ينتهي !!
عــجل .. عجل
فقد سُحقت مشاعري !!
شح الأيام بك
جعلت من احتضاري
قاب قوسين أو أدنى
فأنا لا حيلة لي بهكذا
مـــــــــوت ..
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
تذروني الرياح ..
تنثرني في الهواء
لأجد نفسي معلقة في فراغ بلا حدود
بلا قيود ..
أفتح لك ذراعاي التي استحالت أشلاااااااااااء
فأجدها قد اجتمعت حين ضمتك برفق بالغ ،،
التأمت عندما كانت بدونك شظايا
فيذوب الجليد متقاطرا
وأشعر به سُقيا رحمة ..!!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
أغني لك فرحي ألوانا ..
أعزف لك جرحي ألحانا ..
لك أن تقيس تلك المساحات الشاسعة بينهما
التي زرعت لك فيها
ورود الحنين وسقيتها بدموعي ..
فكانت سُقيا رحمة ..!!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
مثل ورقة بيضاء قلبكَ نقيا ..
أبحث عنه في أعماقي
فأجده قد توسد دمعه غزيرة ..
عندها استباحت السيوف دماء قلبي
فأجد غيابك حضورا قاتلا ،،
قاتلا يغتالني !
أبتلع صرختي ،،
وأمنع دمعتي ،،
أكتم عويل روحي ،،
والأشياء من حولي
أتذكر قنينة العطر
التي تمتليء بعرق كفك الحنون ورذاذها
فأتيقن أنها سُقيا رحمة ..!!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
كنا معا..
نوقد شموع ولعنا
في الدجى الحالك
حتى يعم ذلك الضوء الشارد
/
/
صدر السماء..
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
مازلت أرتشف ماء حرفك بنفسج
ماأبهى المكان هنا
رفاهية حضور لاتمل
اسقي تعبي هيا
كتــــاب
أيها السجان سوطك يحرضني على أن أكون
قابعة خلف قضبان زنزانتك ..
فما أروعه من سوط
وما أمتعه من سجن
وللسقيا بقية
:
:
:
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
تعمدت أن أنحت ملامحي
وسط عينيك ..
تعمدت أن أوشم ضحكاتي
فوق شفتيك ..
سكبتك دما
يروي عطش عروقي
وماءً يطفيء
سعير حروقي ..
\
/
\
/
\
/
أوَ ليس الحب يصنع
،
،
المعجزاااااااااااااااااااااااااااااات !!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
كتــــاب
أمـــــــــــا وانكما مدمنان ..!!
لاعجب إن غرست في غمائمكم اعجابي..
بنفسج تملكين نواصي الجمال ..
مع حبي
القبس
أهلا زائري ..
أيها القبس لزيارتك نور
يتغلغل من بين تشققات زنزانتي
لا عدمتك أيها النور
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
ارتديت ذلك الغطاء الحريري
على شعري،،
شعري الذي كانت تتخلله
أصابعك فتنساب منه إلى قلبي
وقفت بين يديه راجية
متذلله خاضعة :
يارب ...
كالجمرة هو في قلبي ،
فاجعلني كالزهرة في قلبه ،
ربي ....
لا تذق قلبه إلا طعم السعادة
ولا تذق عينيه إلا دموع الفرح
ربي .....
إن كتبت له في علم الغيب حزنا
فــ امنحني حزنه !
وإن كتبت لي في علم الغيب سعادة
فــ امنحه سعادتي !
يارب ...
وحدك تعلم كم أحببته !!
أحببته حبا يخالف كل النساااااااااء ..
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
إنني عطشى
وقد شقق أرجائي الظمأ..
أسرع حتى تكفكف دموعي
لا يستوي أن يهطل الملح
على تشققات الظمأ
حتما ستكون كارثه..
أنا على يقين
بأننا هذه المرة سننتصر أنا وأنت..
مــعــا
سندك جبال الملح ..
ونواري خنادق الظمأ
صدقني فلازلت
أحتاج غيثك ..
وعذوبة مياهك..
أسرع هيا أسرع
:
:
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
هل بعد هذا الهطول تحتاجين سقيا..
أنت مجتاحة للحرف وقاتلة للركود..
عصرت عقلك..فصنعت إبدااااع يابنفسج
كتــــاب
مازال السّجن
يعتصر أقلام روّاده ...!!
لكل سجينٍ
شوق لحرفه ..!!
منّي ...ومن / عشّاق الحرف !!!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
حاولت جاهدة
أن أوصد أمامك جميع الأبواب المشرعة،
أجعل منك مملكة ..
سورها العظيم أنا..
جيشها العظيم أنا ..
لكن ثمة يد خفيه فعلتها
وفتحت من أبواب دهاليزي أوسعها !!!
أتتبع بعيني تلك الأروقة
أخاطب الأشياء حولي..
الوردة المتكئه على حافة الانتظار ،،
رحيق البنفسج الذي كنت ترتشفه
فأتذوق طعم فراقك ،،
ونكهتك التي تستقر في رأسي قبل أنفي ،،
لكن تصمت الأشياء حولي
رغم مخاطبتي الحثيثة لها !!
فتتكيء أعصابي المشدودة
على وتد لحظاتي الخالية منك
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
أخشى أن يمل السجان
هذيان السجينة ..!!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
كتــــاب