وعادت "الفهيقا "إلى قواعدها سالمة
سبق القول عن الفهيقا وقلنا بأنها حالة طارئة تصيب الإنسان في أوقات غير محددة فلاتسبب له أذى غير أنها تشغله عن مواصلة الكلام وهي ليست مرضاً خطيراً ومعدياً حتى يهتم بها العلم الحديث فيكتشف لها علاجاً يقلل من شدة خطورتها
إلا أن الأجداد لم يغفلوا عن هذه الحالة عند الإصابة بها فقد اكتشفوا لها علاجاً من واقع تفكيرهم وخبرتهم في الحياة .
فياترى :
ماهي الفهيقا وماعلاجها عند أهل زمان ؟