لقدْ رآكَ مُلتحيًا فظنّك تُشْبهه ..
أنتَ أيضا رأيته ملتحيًا فظننته يُشبِهك ..
........
ولو أنّكَ تناولتَ المقالَ إثرَ صدمةٍ ..
ما زالَ تحفظَكَ على الإتيانِ بالفريقينِ ..!
وهذه تُحسبُ لكَ .. بأن جعلتَ لكَ مخرجاً
ربما منْ أمثالِ صاحبِ الصدمة .!!
حقاً سعدتُ كوني هنا ..
( لا تأخذ بلحيي ) قد حفظته في جهازي منذُ زمن.
بيني وبينك .. ( أروع المقالات ) .
ودٌ يمتدّ
.
.
انتظر الفرج ياناقد