لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: أُميمة الخميس , وخال , وبخيت وَ البوكر العربية .

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نيسَانْ ,!
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    الدولة
    Jizan
    المشاركات
    1,655

    Exclamation أُميمة الخميس , وخال , وبخيت وَ البوكر العربية .

    أعلنت لجنة التحكيم الخاصة بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر العربية" لعام 2010 ترشيحها 16 رواية عربية من أصل 115 عملا لنيل الجائزة في دورتها الثالثة.

    وتتنمي الأعمال المرشحة إلى 17 دولة عربية هي مصر وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين والعراق والإمارات العربية والكويت والمملكة العربية السعودية واليمن والبحرين وسلطنة عمان والمغرب وليبيا والسودان وتونس والجزائر.

    وتتكون لجنة التحكيم التي اختارت الأعمال المرشحة وهي من القائمة الطويلة، من أعضاء أوروبيين وعرب، وسيعلن عن أسمائهم في بيروت يوم 15 ديسمبر/كانون الأول القادم بالتزامن مع إعلان القائمة القصيرة التي تضم ست روايات.

    وضمت الأعمال المرشحة ثلاثة أعمال من السعودية هي "الورافة" لأميمة الخميس و"شارع العطايف" لعبد الله بن بخيت و"ترمي بشرر" لعبده الخال، وعملين من الأردن هما "عندما تشيخ الذئاب" لجمال ناجي و"من يؤنس السيدة" لمحمود الريماوي.

    كما شملت ثلاثة أعمال من لبنان هي "مائة وثمانون غروبا" لحسن داود و"أميركا" لربيع جابر و"اسمه الغرام" لعلوية صبح، وعملين من فلسطين هما "السيدة من تل أبيب" لربعي المدهون و"أصل وفصل" لسحر خليفة، ومن عمل سوري هو "حراس الهواء" لروزا ياسين حسن.

    وضمت القائمة الطويلة كذلك عملا من الجزائر هو "يوم رائع للموت" لسمير قسيمي، وعملين من العراق هما "ملوك الرمال" لعلي بدر و"تمر الأصابع" لمحسن الرملي، وآخرين من مصر هما "وراء الفردوس" لمنصورة عز الدين و"يوم غائم في البر الغربي" لمحمد المنسي قنديل.

    وسيعلن في معرض أبو ظبي للكتاب في الثاني من مارس/آذار 2010 اسم الفائز بالجائزة بدورتها الثالثة والذي سيحصل على 50 ألف دولار، في حين سيحصل كل من المؤلفين الستة على 10 آلاف دولار.

    وقد تم اختيار المرشحين للجائزة، التي تنظم بالاشتراك بين مؤسسة خيرية بدولة الإمارات العربية ومؤسسة جائزة بوكر البريطانية، بعد "سلسلة جلسات مناقشة" عقدها أعضاء اللجنة في القاهرة.

    ويذكر أن الجائزة ذهبت في دورتها الأولى عام 2008 إلى رواية "واحة الغروب" للروائي المصري بهاء طاهر، وذهبت في الدورة الثانية 2009 إلى المصري يوسف زيدان عن روايته "عزازيل".
    المصدر : رويترز .

    :
    فخورة جدّاً بهذا التقدّم المُلاحظ على الأدب العربي وبالأخص الأدب السعودي
    وأتمنّى أن تذهب الجائزة لعبده نظراً لما قدّمه من أعمال متتالية في الفترة الأخيرة إضافةً إلى أنّ ترمي بشرر تستحق فعلاً
    وأتمنى أيضاً أن تذهب الجائزة لأميمة رُغم أنّي لم أقرأ روايتها لكن من باب العنصرية , وتسليط الضوء على النتاج الأنثوي في الوسط السعودي :")
    التعديل الأخير تم بواسطة نيسَانْ ,! ; 27 -11- 2009 الساعة 11:48 PM
    كانت لنا أيام.

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية السااااهر
    تاريخ التسجيل
    01 2007
    الدولة
    أزقـة الجسد .!
    المشاركات
    2,442

    رد: أُميمة الخميس , وخال , وبخيت وَ البوكر العربية .

    جميل جداً ما قرأت هنا ، من تحقيقات أدبيه
    بالعموم و الخصوص ، بل سأفخر أكثر حينما أجد كاتب أو روائي سعودي ، يتسلم الجائزه على قمة العرب .!
    شكراً نيسان على نقلك للحدث الفخري .
    إقرأ ما أكتب هنا ،،،
    http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=60434&page=10

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية معاذ آل خيرات
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    04 2006
    الدولة
    ممكن خيارات ؟!
    العمر
    39
    المشاركات
    3,381

    رد: أُميمة الخميس , وخال , وبخيت وَ البوكر العربية .


    القائمةُ جميلةٌ بهذه الأسماءِ العربيّة , ما يعني باستحقاقها للقِراءة .
    والأجملُ تصدّر أسماء جديدة - في التّرشيح - كأميمة الخميس , فهي تجلّت بروايتها ( الوارفة ) .!
    لتوازي الآنَ شرَرَ عبده خال ..!

    وارفةُ أميمة .. أنتظرها قرابة الثلاثةِ أشهر , ما سمعته وقرأته عنها ومنها يدّعي التّفاؤل .

    أنتظرُ نتائجَ اللّجنة بعجالةٍ مفرَطة .

    شكراً سيّدتي نيسان .


    ودٌ يمتدّ

    .
    .

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نيسَانْ ,!
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    الدولة
    Jizan
    المشاركات
    1,655

    رد: أُميمة الخميس , وخال , وبخيت وَ البوكر العربية .

    الساهر :
    سواءً كانت الجائزة للسعودية أو لأي دولة أخرى , فهذا بحدّ ذاته فخر
    رغم أني أتمنى وأتنبأ لـ ترمي بشرر :")

    مَعاذ :
    قرأتُ مقتطفات من رواية أميمة , وكانت مُغرية جدّاً
    إذافةً إلى أنّ أميمة من الأقلام النسائية التي تجيد السرد بطريقة عجيبة وتنساب كلماتها الى قلبك كالماء العذب .
    أتمنّى لها التوفيق , وسأحاول اقتناء الرواية هذه الأيام لأني أثق أنّ انتظارك لها لم يأتِ عبثاً :")

    :

    أتمنى أن نحتفل يوماً بنتاج أدبي يحوز على الجائزة ويحمل اسميكما , كلاً على حدة طبعاً :")

    كانت لنا أيام.

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية معاذ آل خيرات
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    04 2006
    الدولة
    ممكن خيارات ؟!
    العمر
    39
    المشاركات
    3,381

    رد: أُميمة الخميس , وخال , وبخيت وَ البوكر العربية .


    6 روائيين في اللائحة القصيرة لـ «بوكر» العربية



    الاربعاء, 16 ديسيمبر 2009


    بيروت - «الحياة»


    بعد يوم طويل من النقاش المحتدم استقرت لجنة الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر العربية) على أسماء الروائيين العرب الستة الفائزين في ما يسمى اللائحة القصيرة، وأعلنت الأسماء في مؤتمر صحافي عقد أمس في معرض بيروت للكتاب.

    أما الفائزون فهم: الزميل ربيع جابر (لبنان) عن روايته «أميركا»، جمال ناجي (الأردن) عن روايته «عندما تشيخ الذئاب»، ربعي المدهون (فلسطين) عن روايته «السيدة من تل أبيب»، عبده خال (السعودية) عن روايته «ترمي بشرر»، محمد المنسي قنديل (مصر) عن روايته «يوم غائم في البر الغربي»، ومنصورة عزالدين (مصر) عن روايتها «وراء الفردوس».

    وكانت المفاجأة اعلان الناقدة المصرية شيرين أبو النجا، عضو لجنة التحكيم انسحابها من اللجنة اعتراضاً على الطريقة التي تم بها النقاش واختيار الأسماء. فهي كما صرّحت الى «الحياة» لم تفهم ما هي المعايير النقدية التي عمل أعضاء اللجنة بموجبها ليقرأوا الأعمال ويقيموها. وبرأيها لم تكن هناك معايير واضحة أو مقاييس نقدية يتكئ عليها أعضاء لجنة التحكيم وهي لا يمكن الحكم على الأعمال من دونها. ولم تكن شرين مقتنعة باللجوء الى التصويت قبل انهاء النقاش. «فالأرقام في التصويت لا تعبّر عن حقيقة الاختيار، ما دامت تفتقد الى النقاش أو الحوار. وقد يكون التصويت حلاً يلجأ اليه في الختام بعد أن يصل النقاش النقدي الى طريق مسدود. وهذا ما لم يحصل لأن النقاش أريد له أن يكون سريعاً ومتوتراً وكان التهديد بالوقت ذريعة لانهاء النقاش في أوله». وأعلنت الناقدة المصرية انها ليست راضية عن لائحة الفائزين مع احترامها الكبير لجائزة البوكر العربية. وقد أبلغت انسحابها رسمياً الى جوناثان تايلور رئيس مجلس الأمناء وتغيبت عن المؤتمر الصحافي.

    وعلق رئيس لجنة التحكيم الروائي الكويتي طالب الرفاعي قائلاً: «جرى نقاش حر وموضوعي، وكان الهدف الأهم الوصول الى قائمة متوافق عليها لدى جميع أعضاء لجنة التحكيم. هذه القائمة تمثّل رأي المحكمين، مع الاحترام والتقدير لجميع الروايات المشاركة في هذه الدورة».

    وأذيعت في المؤتمر الصحافي أيضاً أسماء أعضاء لجنة التحكيم، وهم: طالب الرفاعي، روائي وقاص كويتي، رجاء بن سلامة، أستاذة محاضرة في كلية الآداب والفنون والإنسانيات في منوبة - تونس، سيف الرحبي، شاعر وكاتب عماني، شيرين أبو النجا، أستاذة الأدب الانكليزي في جامعة القاهرة - مصر، وفريدريك لاغرانج، باحث أكاديمي ومترجم ومدير قسم الدراسات العربية والعبرية في جامعة السوربون، في فرنسا.

    وتحدث خلال المؤتمر الصحافي جوناثان تايلور الذي يرأس مجلس الأمناء قائلاً: «الجائزة العالمية للرواية العربية هي جائزة رائدة في عالم الأدب العربي. تأثيرها بات لا يقبل الجدال، مع اعتبار الفائزين بها وكتّاب اللائحة القصيرة من أهم الأقلام في الأدب العربي المعاصر. والكثر منهم وصلوا الى العالم اليوم عبر ترجمة أعمالهم، وذلك بفضل الجائزة». تأهل للجائزة هذه السنة 115 كتاباً من 17 بلداً عربياً هي: مصر، سورية، لبنان، الأردن، فلسطين، العراق، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، المملكة العربية السعودية، اليمن، البحرين، عمان، المغرب، ليبيا، السودان، تونس والجزائر. وكانت أعلنت اللائحة الطويلة من 16 عملاً في القاهرة خلال تشرين الثاني (نوفمبر) الفائت.

    وعلقت المديرة الإدارية للجائزة جمانة حداد قائلة: «نحن فخورون بأن تساهم الجائزة العالمية للرواية العربية في زيادة الاهتمام بالأدب العربي المعاصر قراءة وترجمة. لم تحظ أي جائزة أدبية عربية بهذا القدر من الانتباه والتأثير من قبل، وقد جاءت البوكر العربية لتلبي حاجة ثقافية ملحة في حياتنا الأدبية».

    يحصل كل من المرشحين الستة النهائيين على عشرة آلاف دولار، أما الرابح فيفوز بخمسين ألف دولار اضافية. وينعم كتّابها بالقدرة على الوصول الى جمهور واسع من القراء على الصعيدين العربي والعالمي في آن واحد، وعلى توقيع عقود ترجمة لأعمالهم.

    أما اسم الفائز بالجائزة النهائية فيعلن خلال حفلة رسمية في أبوظبي، مساء الثلثاء 2 آذار (مارس) 2010، وهو اليوم الأول من «معرض أبوظبي الدولي للكتاب».

    الروايات الست

    أما الروايات الست الفائزة فهي تتميز بأجوائها وأساليبها، الروائي الفلسطيني الأردني جمال ناجي يختار في روايته «عندما تشيخ الذئاب» (منشورات وزارة الثقافية - عمان) تقنية تعدد الوجوه والأصوات، فينسحب الراوي العليم ليفسح المجال أمام شخصيات متعاقبة، تروي أحداثاً ومشاهد تتكرر وتختلف وتتنامى من شخصية الى أخرى. إنها رواية تصور الهشاشة البشرية والعلاقة المعقدة بين الجنس والدين والسياسة، وتقدم لوحة حية عن عوالم الوعاظ والجمعيات الخيرية والساسة، واسرار الارتقاء الاجتماعي من الحارات الفقيرة الى مراكز السلطة والثراء في عمان. الشخصية الرئيسية في الرواية لا تتكلم وتبقى لغزاً على رغم انكشافها الجزئي: عزمي الوجيه. فهل هو الذئب الوحيد الذي لا يشيخ؟

    أما الكاتب الفلسطيني ربعي المدهون فيتناول في روايته «السيدة من تل أبيب، (المؤسسة العربية للدراسات والنشر)، قضية الصراع الفلسطيني - العربي - الاسرائيلي، ويختار لحظة مشحونة بالهواجس والتوتر والريبة حتى الانفجار. البطلان هما وليد دهمان العائد من مغتربه الأوروبي بعد سنين طويلة لزيارة أهله في غزة عبر مطار بن غوريون في تل أبيب، والاسرائيلية دانا أهوفا التي تشاء المصادفات أن تجلس في المقعد المجاور لمقعده. هكذا يبدأ التماس بينهما، وما يشبه الحوار المتقطع الذي يأخذ القارئ الى أصقاع نائية في الذاكرة والتاريخ والذات البشرية.

    تستحضر رواية اللبناني ربيع جابر «أميركا» (المركز الثقافي العربي) ملحمة الناس الذين دفعهم الفقر وروح المغامرة الى ترك سورية الكبرى في السنوات الأولى من القرن العشرين ليجربوا حظهم في أميركا الناشئة، حاملين «الكشة» عبر السهول والجبال، فيندمجون تدريجاً في نسيجها الاجتماعي ويشاركون في حروبها. يركز السرد على سيرة مارتا التي تقرر الذهاب وحدها الى نيويورك من أجل العثور على زوجها بعدما انقطعت عنه الأخبار. تأتي الرواية تحية من الباقين الى الذين رحلوا في أراضي المهجر، متخطين ما كانت ظروفهم تقدره لهم من مصير، حتى يصنعوا هوياتهم الجديدة بأيديهم وعزيمتهم.

    رواية «ترمي بشرر»، للروائي السعودي عبده خال (دار الجمل) تدور حول حكاية مكان هو أشبه جنة يرمي بشرره على جحيم الحارات البائسة في جدة، فيمتد السرد جسراً بين عالم سيد المكان ومن تحولوا دمى بشرية وعبيداً. رواية ساخرة فاجعة تصور فظاعة تدمير البيئة وتدمير النفوس بالمتعة المطلقة بالسلطة والمتعة المطلقة بالثراء، وتقدم البوح الملتاع لمن أغوتهم الأنوار الفاحشة فاستسلموا لعبودية مختارة من النوع الحديث.

    الروائي المصري محمد المنسي قنديل يحيي في روايته «يوم غائم في البر الغربي» (دار الشروق، القاهرة) فترة الاكتشافات الأثرية والنضال الوطني في مصر، ويضمنها ملحمة فتاة تهرب بها والدتها من زوجها المغتصب، وتودعها ديراً في أسيوط بعد أن تغير اسمها وتدق على ذراعها الصغيرة صليباً. ثم يتداخل مصير الفتاة وقد أضحت مترجمة، مع مسيرة شخصيات تاريخية.

    أما رواية «وراء الفردوس» (دار العين، القاهرة) للروائية المصرية منصورة عزالدين فتتناول الطبقة البورجوازية في الريف، من خلال شخصية سلمى التي تعمل محررة في جريدة أدبية وتحاول أن تتخلص من ماض طويل محمّل ذكريات أليمة وصوراً سلبية عن الذات، ما شجعها على كتابة رواية خاصة بها، تسرد فيها تاريخ العائلة، تاريخ الحب، تاريخ الجسد، تاريخ الحراك الطبقي داخل القرية، تاريخ الجنون، تاريخ الكتابة.



    * الحياة




    .
    .

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نيسَانْ ,!
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    الدولة
    Jizan
    المشاركات
    1,655

    رد: أُميمة الخميس , وخال , وبخيت وَ البوكر العربية .

    عمان- الرأي-
    الثلاثاء : 2-مارس-2010

    يفتح اليوم معرض أبو ظبي الدولي للكتاب في في دورته ال20 بمشاركة دور نشر عربية وأجنبية تزيد على 800 دار. من 60 دولة.

    تتضمن نشاطات هذا العام احتفالية لتكريم الفائزين بكلٍّ من الجائزة وجائزة الشيخ زايد للكتاب الدولية للرواية العربية.

    تعلن اليوم مؤسسة الإمارات في أبو ظبي وهي الهيئة المشرفة عن جائزة البوكر العربية أسم الفائز بجائزة البوكر العالمية النسخة العربية في حفل يحضره الكتاب الستة الذين ترشحوا للقائمة القصيرة للعام 2010 .

    ويشارك في الحفل صاحب رواية «عندما تشيخ الذئاب» جمال ناجي، وناشر «الرواية وزارة الثقافة التي يمثلهل مدير الدراسات والنشر الروائي هزاع البراري، كما يشارك الناشر ماهر الكيالي مدير عام المؤسسة العربية للدراسات والنشر و ترشحت رواية «السيدة من تل أبيب « للروائي الفلسطيني المقيم في بريطانيا ، ربعي المدهون .

    ويتنافس على الجائزة: جمال ناجي وربعي المدهون ومنصورة عز الدين ومحمد منسي قنديل وربيع جابر وعبده خال.

    ويقام الى ذلك المعرض في مركز أبو ظبي الوطني للمعارض على مساحة تزيد على 19 ألف متر مربع. ويشارفي الفعاليات «أكثر من 1200 شخصية من رموز الفكر والأدب والثقافة وصناعة الكتاب سيشاركون في 150 نشاطا ثقافيا» من منتدى حوار ومجلس كتاب ومنبر للشعر وندوات وورش عمل وجلسات نقاش وتوقيع كتب.

    ويناقش المؤتمر على مدى يومين وبمشاركة 250 مندوبا من 53 بلدا تحديات القرصنة الفكرية وسبل تعزيز الالتزام بحقوق النشر في العالم وأفضل الممارسات والمعايير الدولية في مجال حقوق النشر الطباعية والرقمية.

    ومن جهة أخرى كانت أعلنت دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة عن نتائج الدورة الثالثة عشرة لجائزة الشارقة للإبداع العربي الإصدار الأول بالإضافة إلى جائزة النقد الأدبي والذي خصص موضوعها هذا العام لدراسة المعايير الجمالية والمغامرة النصية «القصة القصيرة نموذجاً».

    في مجال الشعر فاز بالجائزة الأولى: أحمد محمد حسن عبدالفضيل (مصر) عن مجموعته (عرائس الأحزان)، وفاز بالجائزة الثانية: محمد علي الخضور (سوريا) عن مجموعته (العزف بأصابع مستعارة)، وفاز بالجائزة الثالثة: ياسر مطلق العتيبي (السعودية) عن مجموعته (حياة ممكنة) .

    وفي مجال القصة القصيرة فازت بالجائزة الأولى: هالة قرني محمد (مصر) عن مجموعتها (الوقوف المتكرر)، وفاز بالجائزة الثانية: رودي حسن عبدالله (سوريا) عن مجموعته (المهاجر)، وفاز بالجائزة الثالثة مشاركة كل من: بسيم جميل الريس (سوريا) عن مجموعته (غداً سأخيط فمي) ومنتظر ناصر كاظم (العراق) عن مجموعته (شناشيل ذابلة) .

    وفي مجال الرواية فازت بالجائزة الأولى: لبى هاني الجردي (سوريا) عن روايتها (فيرفانا الهصير)، وفاز بالجائزة الثانية: هاني عبدالرحمن عبدالمقصود القط (مصر) عن روايته (سيرة الزوال)، وفاز بالجائزة الثالثة: محمد الكرافس (المغرب) عن روايته (تضاريس الخبز والوطن) .

    وفي مجال المسرح فاز بالجائزة الأولى: كمال الخلادي (المغرب) عن مسرحيته (عطب)، وفاز بالجائزة الثانية: مالك حسين قرقوط (سوريا) عن مسرحيته (ليس إلا وهماً)، وفاز بالجائزة الثالثة: بسام رشاد الأحمد من (سوريا) عن مسرحيته (المقبرة)

    في أدب الطفل فاز بالجائزة الأولى: زكي سليم ماردنلي (سوريا) عن مسرحيته (فرح والعفريت)، وفاز بالجائزة الثانية: محمد حسن عبدالحافظ محمد (مصر) عن مسرحيته (لعبة الغولة)، وفازت بالجائزة الثالثة: عائشة سعيد الزعابي (الإمارات) عن مسرحيتها (مدينة الحياة) .

    وفي النقد الأدبي فاز بالجائزة الأولى: محمد تنفو (المغرب) عن دراسته (القصة القصيرة المغربية: المعايير الجمالية والمغامرة النصية)، وفازت بالجائزة الثانية: سوسن هادي جعفر و(العراق) عن دراستها (المغامرة السردية «جماليات التشكيل القصصي» رؤية فنية في مدونة فرج ياسين القصصية) وفاز بالجائزة الثالثة: عمر عبدالحكيم رجب أحمد (مصر) عن دراسته (المعايير الجمالية لأشكال المغامرة النصية في القصة القصيرة) .

    بلغ مجموع عدد المشاركات في محاور الجائزة (423) مشاركاً ومشاركة توزعوا على الأقطار العربية حسب الترتيب التالي:

    الأردن «22»، الإمارات «11»، البحرين «3»، تونس «4»، الجزائر «30»، السعودية «15»، السودان «6»، سوريا «108»، العراق «30»، سلطنة عمان «10»، فلسطين «14»، الكويت «1»، لبنان «2»، ليبيا «2»، مصر «116»، المغرب «24»، موريتانيا «4»، اليمن «13» .

    وقبلت أمانة الجائزة مشاركات من خارج الوطن العربي وهي: نيجيريا «4» مالي «1» بنجلاديش «1»، بوركينا فاسو «1»، ايران «1» .
    كانت لنا أيام.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •