.
.
.
أعترفَ بأنْ \ الحُزنْ ..!
مَملكةُ حُدودهاَ ألدمعْ والألمَ \ أنهارُهاَ حِبرً وَمراكِبُهاَ أقلامْ
تَرتعشُ عَلىْ أمواجً مَعقودةً فيهاَ ألأرقَ \ جِبالُهاَ جُحودَ ألذكرياتّ
وسُهولهاَ فُتاتْ دقائقً بَالتْ حَتىْ تساوتْ بـِ تًُرابَ ألسُكونْ \ تَعجزُ ألعينْ
عنْ ألتعبيرْ وتَطُوفَ بـِ ألروحِ تَصاويرْ \ ويَكسوْ الجسدْ هلعَ كثيرَ .!
\
وَمجامعُ ألحُزنِ ..!
عِندماَ لَاَ يشعُرَ بِكَ مِنْ كُنتْ تَبنيْ لهُ يوماً تَمثالاً مِنْ الوفاءَ ..!
,