ادخل وصوت ؟؟ صوتك يهمني

[عبدالرحمن]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكـــــــم ورحمة الله وبركاته

مساء الخير للجميع مثل كل بدايه احب اذكركم ان هذا الموضوع هو للشباب للحوار فيما يخص مشاكلهم وهمومهم .

موضوعنا اليوم هو عن الاخ واخته (هل الاخ يصادق اخته والاخت تصادق اخوها ويصبح بينهم حب وتفاهم وشي متبادل )
*ماهي هموم البنت مع اخوانها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*ماهي هموم الولد مع اخواته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كيف نواجه هذه المشاكل ,,, وكيف نقرب بين الاخ واخته ,,, كيف اكون مصدر ثقه لاختي وكيف تكون هي لي ,,,الى متى ونحن مبتعدين عن اخواتنا لا نخرج معهم ولا نمرح معهم وكانهم لا يمدون الينا باي صله ,,, ما هي نظرة الشاب لاخته ,,, وما هي نظرة الاخت لاخيها,,,,,


ماهو رايك ؟؟ ماهي الحلول ؟؟ ماهي تجربتك الخاصة في هذا الموضوع ؟؟
كيف نغير قناعات العقول ( 000) وعذرا على هذا اللفظ

تعتقد ان البنت هي منفذه لاوامرهم ؟؟؟؟؟؟

لا اطيل عليكم ,,,,
ولكن الموضوع ذو شجون ,,,,
برايك وقناعتك تثري الموضوع ,,,,,

رايك يهمني وتقبلوا تحياتي ,,,,,,

بكل صراحة هناك تباعد كبير في التواصل بين الأخ واخته في اغلب الأسر
فنادرا ما نرى او نسمع عن قيام الأخ بمحاولة القرب من اخته ويسمع منها
مشاكلها وآمالها ورغباتها وطموحها وأحلامها .
بل نادرا ما نسمع أن جلس أخ مع اخته في ظل محيط الأسرة واجتماعها
وجلسا يتحدثان ويتناقشان في قضية من قضايا الحياة .
علينا ان نعترف إن هناك فجوة كبيرة واسعة في علاقة الأخ مع أخته
ولعل السبب في ذلك يعود لعدة امور أولها استهانة البعض من الشباب بالمرأة بشكل عام والأخت بشكل خاص
وإنها مجرد مخلوق للخدمة والعمل فقط ولا تستحق أن تناقش او يتم الجلوس معها ولا الاستماع إليها .
ايضا هناك الكثير من الأخوان يتحرجون كثيرا من الجلوس مع اخواتهم ويشعر بالحياء والخجل
كذلك هي البنت احيانا تشعر بالخجل وكثيرا ما تشعر بالخوف من اخيها ولا تستطيع الحديث معه وجها لوجه
فكيف إذا كان الأمر يتعلق بالنقاش وبث الهموم والمشاكل والأسرار .
أيضا لا ننسى اشتغال الكثير من الشباب بمشاغلهم وحياتهم واعمالهم الخاصة واهمالهم لأسرتهم بشكل عام .
من وجهة نظري أرى إن الحلول تتمثل في التربية السليمة من البداية للابن والبنت واشعارهما بمحبة بعضهما
ووجوب عطف الأخ على اخته والإشفاق عليها واهمية قيامه بمتطلباتها واحتياجاتها .
أرى ايضا اهمية تنمية الوازع الديني لدى الأخ وتذكيره وتوجيهه بما عليه اتجاه اسرته واخته من حيث العطف والحنان والمساعدة والوقوف بجانبها عندما تحتاج إليه .
ايضا من المهم التثقيف والتعليم لذلك الأخ والأخت فمع وجود الثقافة العالية تعمل على تسهيل الأمور وقطع مسافة كبيرة في سد تلك الفجوة التي بينهما .
أيضا من المهم تطبيق تلك الأمور على أرض الواقع من حيث جعل الأخ

شريك اهتمامات، وموضع أسرار، وعونًا على صعوبات تلك المرحلة السنية .. وهي كثيرة أرجو أن تكون عند

حسن الظن بك

بل أولاً وقبل كل شيء يجب أن تكسب ثقتها، أن تراك بجانبها ليس كالحارس لكل تصرفاتها بل كأخ يحنو عليها، ويحب لها الخير ويبعث في نفسها الفرحة والسرور، وهذا التقرب يكون بإهدائها أشياء تحبها وشراء كتب أو مجلات مفيدة لها وأخذها للنزهة، وبالتصرف معها بلطف في البيت

ويبقى أن تقترح عليها هذا أو ذاك، وتجعلها تأخذ قرارها بعد أن تجعل في أذنها همسة تجعلها تفكر مليًّا فيما تقول لها، فتلقيها منك كل شيء بلطف سيخلق في نفسها إحساساً بالأخوة الحقة، وستتبع نصائحك بعدها، نصائح لا تكون بطريقة الأمر، بل بطريقة الاقتراح،

بصراحة موضوع جميل واتمنى ان يحضى بمشاركة الجميع

[عبدالرحمن]

بكل صراحة هناك تباعد كبير في التواصل بين الأخ واخته في اغلب الأسر
فنادرا ما نرى او نسمع عن قيام الأخ بمحاولة القرب من اخته ويسمع منها
مشاكلها وآمالها ورغباتها وطموحها وأحلامها .
بل نادرا ما نسمع أن جلس أخ مع اخته في ظل محيط الأسرة واجتماعها
وجلسا يتحدثان ويتناقشان في قضية من قضايا الحياة .
علينا ان نعترف إن هناك فجوة كبيرة واسعة في علاقة الأخ مع أخته
ولعل السبب في ذلك يعود لعدة امور أولها استهانة البعض من الشباب بالمرأة بشكل عام والأخت بشكل خاص
وإنها مجرد مخلوق للخدمة والعمل فقط ولا تستحق أن تناقش او يتم الجلوس معها ولا الاستماع إليها .
ايضا هناك الكثير من الأخوان يتحرجون كثيرا من الجلوس مع اخواتهم ويشعر بالحياء والخجل
كذلك هي البنت احيانا تشعر بالخجل وكثيرا ما تشعر بالخوف من اخيها ولا تستطيع الحديث معه وجها لوجه
فكيف إذا كان الأمر يتعلق بالنقاش وبث الهموم والمشاكل والأسرار .
أيضا لا ننسى اشتغال الكثير من الشباب بمشاغلهم وحياتهم واعمالهم الخاصة واهمالهم لأسرتهم بشكل عام .
من وجهة نظري أرى إن الحلول تتمثل في التربية السليمة من البداية للابن والبنت واشعارهما بمحبة بعضهما
ووجوب عطف الأخ على اخته والإشفاق عليها واهمية قيامه بمتطلباتها واحتياجاتها .
أرى ايضا اهمية تنمية الوازع الديني لدى الأخ وتذكيره وتوجيهه بما عليه اتجاه اسرته واخته من حيث العطف والحنان والمساعدة والوقوف بجانبها عندما تحتاج إليه .
ايضا من المهم التثقيف والتعليم لذلك الأخ والأخت فمع وجود الثقافة العالية تعمل على تسهيل الأمور وقطع مسافة كبيرة في سد تلك الفجوة التي بينهما .
أيضا من المهم تطبيق تلك الأمور على أرض الواقع من حيث جعل الأخ

شريك اهتمامات، وموضع أسرار، وعونًا على صعوبات تلك المرحلة السنية .. وهي كثيرة أرجو أن تكون عند

حسن الظن بك

بل أولاً وقبل كل شيء يجب أن تكسب ثقتها، أن تراك بجانبها ليس كالحارس لكل تصرفاتها بل كأخ يحنو عليها، ويحب لها الخير ويبعث في نفسها الفرحة والسرور، وهذا التقرب يكون بإهدائها أشياء تحبها وشراء كتب أو مجلات مفيدة لها وأخذها للنزهة، وبالتصرف معها بلطف في البيت

ويبقى أن تقترح عليها هذا أو ذاك، وتجعلها تأخذ قرارها بعد أن تجعل في أذنها همسة تجعلها تفكر مليًّا فيما تقول لها، فتلقيها منك كل شيء بلطف سيخلق في نفسها إحساساً بالأخوة الحقة، وستتبع نصائحك بعدها، نصائح لا تكون بطريقة الأمر، بل بطريقة الاقتراح،

بصراحة موضوع جميل واتمنى ان يحضى بمشاركة الجميع

هذا مانريد ان يعيه الناس لا اكثر

والردود المهمه جزاك الله خير الجزاء

اخي الشفق

[هدوء القاضي]

طرح أحسنت بطرحه
ف الضياع الذي يحدث للكثير الأن من أسبابه أبتعاد الأخوة من بعض
لي عودة بـ أذن المولى

[عبدالرحمن]

طرح أحسنت بطرحه
ف الضياع الذي يحدث للكثير الأن من أسبابه أبتعاد الأخوة من بعض
لي عودة بـ أذن المولى

هذا الموضووع

قضيه لابد المحاوره فيها

والى الان دون جدوى

شكرا هدوء