الحمد لله رب العالمين فقد أزيلت بعض العشش والمباني المهجورة ولم يتأثر المواطنين لا من قريب ولا من بعيد أما بالنسبة لبعض حالات الاغماء فهي بسبب الحميّة من قبل بعض المواطنين لتعدي الجهة المنفذة على مسجد تقام فيه خمس صلوات. وأنا أعتبر هذا الاعتداء على المسجد عزاء لبعض ضعاف النفوس ممن أججوا الرأي العام على هذه القرية حيث أنهم جاؤوا وكلهم أمل ورجاء في طمس قرية تسمى الدوح نهائياً!!!
ولكنهم لم يستطيعوا اقناع باقي أفراد اللجنة الأكارم بما يجول في نفوسهم المريضة.
وأنا هنا أقول لهم موتو بغيضكم ... موتو بغيضكم ... موتو بغيضكم.