يتجمَّل السهر لي
يُغرق ثوبه الأزرق بعطر خشبي ذكوري
يعزف بمزماره قصة شجن
ويتمايل مع النغمات
حتى يفوز باهتمامي وكل تركيزي
فيسرق النوم ويطير
ويتركني
يتركني مع رائحة الخشب وبعثرة الألحان
في الليل
وكل ليلة!
يتجمَّل السهر لي
يُغرق ثوبه الأزرق بعطر خشبي ذكوري
يعزف بمزماره قصة شجن
ويتمايل مع النغمات
حتى يفوز باهتمامي وكل تركيزي
فيسرق النوم ويطير
ويتركني
يتركني مع رائحة الخشب وبعثرة الألحان
في الليل
وكل ليلة!
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !