...







نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



على اختلاف البدايات , تتشابه النهايات

هل ستكون نهايتينا شبهية ببعضهما إلى هذا الحد .

هيباتيا , والنورُ خلفكِ أتعذريني فيما أفعل ؟
قربكِ منّي إلى هذا الحدّ يجعلني أرتكب حماقاتٍ كثيرة , أوّلها اسمك وآخرها إيماني ويقيني التام بأنّه ليس هناك شيءٌ جميل! .