اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خزامى مشاهدة المشاركة

صامطيه متوهجة انت كشمس رائعة
فتاة الامجاد تعطين بلاحدود زهورك هنا غطت على الارجاء
جعلتني مختلفة

تلك الانسانة التي لازالت تسكن داخلي
جعلتني مختلفة
ارتويت منها الحب الهدوء التسامح الاعتزاز بالنفس
تلك الانسانة طالما كانت رائعة ليس بروعتها شخص
لوقع كلماتها رنين في مسامعي
كم بقي ذلك المنظر عالقا بمخيلتي
يوم تخرجي ويوم رحيلها
ضدان

تستيقظ احيانا احلامنا وتوقعاتنا على عالم مر بمرارة الألم
نلتفت يميناً يساراً ليس هناك سوى زوايا فارغه
تلك الشخصية الرائعة في حياتي
أمي
استطاعت بالرغم من كونها لم تدخل مدرسة استطاعت ان تكون افضل معلمة لي
ليس لي فقط وانما لكل عائلتها
جعلتني مختلفة
تلك الوردة التي احببت ان استنشق عبيرها كل صباح بالرغم من مغادرتها حدائق منزلنا
لكن لازالت رائحة عطرها تجوب بالارجاء
أمي
يسألوني اليوم هنا من جعلك مختلفة من كان بحياتك له بصمة او حتى بارقة ضوء
ومن غيرك أمي
يحتل المكانة الاولى بحياتي
نعم
كرنين الفجر كانت تلك الرائعة
لا ااكذب قولاً اختي فتاة الامجاد اذا قلت لك انها إمرأة غير كل النساء
لاتشبهها انثى

مرحباً أميرةَ الوفاء ,
مرحباً بِعِطرِ الخُزام,

يبدو أنَ الجَميل أخذَ مِنكِ مأخذاً عَظيماً ,
فـَلم تُمهِليِنا أن نُهيء المكان,ونستكِمل مراسِم الترحيب,
وحُقَ لكِ,فما أن نجدُ مساحةً نُعبِرُ بها عن جُلَ الإمتنان لِمن نُحب,
حتماً سَنفِقدُ كُل الحواس عدا تِلكَ التي تُعبِر عن مكنونِ الفؤاد..
فمابالُكم إن كان الحديث عن مَن توجت الوِجدان,
وأعطت بِدونِ حِساب,
مَن وهبت نفسها وعُمرُها لِيصبحَ فلذاتِ كبِدِها مُختَلِفون,
حُقَ لها أن تعتلي القوائم ,وتُتوجُ الشارات,

ومِنَ القلب قُبلة على جبينِ كُلِ أم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ولِروحِك البيلسان خُزامنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي