للألم يا سيدي وقع علي النفس كالموت تماما ...

وأنت لست هكذا وقد كانت كلماتك في عيون الوجع


تحمل مفعول الدواء ...

لا يهم أيها الفاضل في الحب من أخطأ ممن أصاب

ما نوده هو أن لا يطال العشق فعل الزمن الشرس

وينخرنا بصقيعه ونحن هائمون في سماء الغرام

شكراً لما سطره قلمك هنا جريئا وقويا حتى

بنبرة الوجع وذاك الأنين الواضح بين السطور ...

ود وتقدير ممتد