عندما أختمرت روحي بأريج الورد


المهدى


برق بذاكرتي طيف وردة حمراء


ومكان ، وزمان



وصورة إنسان


وقليل من أسف الماضي


كل ما كنت أفكر فيه هو بدايتي


الجديدة من بوابة الورد



أستاذ احمد


لك مني اكليل ورد يعبق


بروحي في جنبات بوحك



دمت بود