اختي القديرة
عيون المها

كم هي الحياه

تأخذنا

لنستفيق في لحظة ما

ما بين الأفاقة والغفوة

يهذي القلب

وتطير الروح بلا اجنحه

معبرة بصدق

عن واحد من الناس

ذنبه أنه يتيم
حمل قلبه بين يديه
ولم يحتمل حزنة أحد
الجميع تهرب
من المسؤلية
القديرة
عيون المها

كنتِ انتِ هنا

تصورِ لنا وبدقه

هذه اللحظات الحزينة

لليتيم

بقلم رائع نحبه

ونقدرة

تحياتي وتقديري