أينَ أختَبِئ مِن خديعتكَ ؟


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


- [ الثّقَة ] التّي بِتّ أبَحث عَنهَا بَينِي وبينكَ وَ لَا أجدهَا ! أينَ ذهبتْ ؟

- الأمر سيّان مَا عَاد يعنِيني أن تسكُن تفاصِيل يومِي أو أن تغِيب عنهَا .

- بعض الأشيَاء تكُون أجمَل حِين تكون بعيدَة ، وتتشوّه جِدًا حِين نقترب منهَا كـ [ أنتَ ] !

- هوَ الحُب فقط مَا يربطنِي بكَ الآن !
لَا الثّقة و لا الإحترَام و لا أيًّا من الأشيَاء التّي كنتُ أكنّها لكَ و تعمدّتَ أنت أن تخسرها .

- لَا مزيدًا مِن الصّدمَات يا أنتَ ، قَد إكتفيتُ حُزنًا .

- مَا عَاد يشغلنِي ما تضمره بداخلكَ لِي فقد ظهرت علَى سطح موَاقِفكَ [ نوَاياكَ ] !

- في القَلب غصّة ! لَا تُدركَ ألمهَا أنتَ .


بقلم / شتات