لعلك قصدت أنها الحياة ، و أن كلماتك الضياء !
في ظلّ تقاسمكما الرُّوح لن يكون غير هذا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

في صفحاتك نوقن أن الوفاء مازال يتنفّس ..
أدَامه الله لكَ وعليكَ أيُّها الشفق..