وتتسابق الى اللا نهايه احزاني
تستفيق على ظلال من الدموع
ترتبط بستائر من وهم
وهم والم
تسطر بلونها الشفاف مع اشعة الظلام غروب ربما يكون قريبا وشروق ليس له وجود
وتتسابق الى اللا نهايه احزاني
تستفيق على ظلال من الدموع
ترتبط بستائر من وهم
وهم والم
تسطر بلونها الشفاف مع اشعة الظلام غروب ربما يكون قريبا وشروق ليس له وجود
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة