واشتقت لرائحة ترابك المبتل بماء طهر السماوات
اشتقت لموج بحارك الفيروزية
لخضار أرضك كل قلبي
و نيلك شريان يجري فيه دمي.. يُحييني فيك
يجذبني لك
ولك لهفة كل العاشقين
لا خوف داخل حدودك
كم فيك من أمان يطمئنني
وكم أشعر بخصوبتك حين أرتوي منك !
أحبك بعدد كل حبة قمح تضمها أراضيك
بعدد شعبك
بعدد انتصاراتك
بنفسي وبكل ما ملكت
وربي أحبك كما أنت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي