رمزية هادفة تجلت في هذه القصة .

السعادة الحقيقية والراحة الفعلية والنجاح والفوز الحق هو أن يحبك مولاك .

وليس الشأن أن تُحب الله بل الشأن وكل الشأن أن يحبك الله .
وكما يقال :

من وجد الله ماذا فقد ..

ومن فقد الله ماذا وجد ..

شكرا لك أختي الفاضلة على هذا الطرح المتميز .