رحمه الله رحمة الأبرار وغفر له
تراثه الذي أبقاه
حريٌ أن يدرس في الجامعات

مقال رائع للأستاذ الدكتور . زاهر الألمعي

إبتسامة الوليد
الف شكر وتقدير