نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


....:: لأني أُحبكِ ::.....


أحببت أن يكون لي أثرٌ هنا ...
زهرة أهديكم رحيقها ...
وامنحكم عطرها ..
وحقوق النقل والنسخ غير محفوظة لكل مسلمة عفيفة ..
فكوني معي .. يا حبيبة ..



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ارجووووكِ ... وارجو قلبك الندي أن تقرأي حروفي ..
وتبقي معي هنا ..
فقد أجد لديكِ مساحة تحويني ...





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الحب وحده .. هو الذي جعلني اكتب لكِ هذه السطور ..
وأبعثُ لكِ خلجات القلب ..
ونبض فؤاد يخاطبك أنتِ ..


::
::
::

نعم أحدثكِ أنتِ ... لأن لكِ في داخلي حبٌ أرجو الله تعالى أن يكون فيه
ومشاعر لا أشك مطلقاً في أنك لم تستشعريها بين حروفي الموجهه لكِ ..
الآن .. أو قبل ذلك ..





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

إليكِ حلمي ..

.. لأنني أحبك ..

حلم يراودني أتمناه لكِ ..
وأحب أن أراكِ فيه بأبهى حلله ..
وأنقى صوره ..

حلم لأني أحبك في الله وددت لو أمنحكِ تحقيقه ...
لو كان الأمر بيدي لأهديكِ جماله ..
وأهديك حبه ..

منذ ان جمعتني بك حلو اللحظات هنا ..
وأنا أتساءل كيف أنتِ ؟




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




حلمي ..
أن أراكِ عفيفة .. شامخة .. أبية ..
أن أرى فيكِ مجداً ..
وفخراً لنا جميعاً ..





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



انظري لهذه الصور ،،
كل كلماتي التي كتبتها إن طالت أو قصرت
لا تعادل لحظة تأمل صادقة لما فيها ..
فقفي معها وقفة صدق ..
ثم للحديث بقية ..






نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الأولى : ..

هذه الرائعة ..
هذه الأبية ..
فتاة مسلمة في الخامسة عشرة من العمر رفضت خلع الحجاب فاجبروها .. فما كان منها إلا أن حلقت
شعرها !!!!


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الثانية : ..

فتاة مسلمة ..
ملتزمة ..
رغم ما حدث لها ..
إلا أن النتيجة العجيبة .. سبحان الله يطير رأسها عن جسدها ولا يتحرك حجابها سبحانه !!!!



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


من هنا ..
ومن خلال ما رأيتِ ...
تمنيت أن أسألك .. هل ترتدين الحجاب ؟
كيف أنتِ يادرة عن أعينهم ؟
كيف أنتِ في الشارع ..
في المدرسة ..
في الجامعة ..
في العمل ...
وفي كل مكان خارج بيتك .. ومحارمك ..




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



هل تسيرين في الطرقات ...
تحرس خطوك ملائكة الرحمن ؟وتبارك أثرك قلوب المحبين .. الأنقياء ..

أم أنك ... تشيعك العيون .. والظنون .. ؟
ويقطف من جمالك كثير من العابثين ..





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


هل تضعين الحجاب على رأسك ؟؟
هل تخبئين كنزك ؟؟
هل تحرسين عفتك ؟؟


كيف أنتِ ..؟؟



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



وددت من القلب أن أعرف ..
كم بيننا هنا من تخرج حاسرة الرأس ..
لا تبالي بحجاب ..
ولا بعباءة ..

وكم في القلب من غصة لأجل كل أولئك ..

دعينا نتحدث بصدق ..
أحدث قلبك اللين ..
قلبك الذي شهد بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمدً صلى الله عليه وسلم رسولاً ونبياً ..




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


ما الذي يجعلك لا ترتدين الحجاب ؟
لماذا لاتكوني درة مصونة ..
لماذا لا ترفعي نفسك ..
وتعتزي بذاتك الكريمة ...





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


::.. لأنكِ مسلمة ..::

أختاه عزكِ في حجابكِ فاعلمي _______ وامضي بــعزمٍ في الطـريق الأقوم
كالنخلةِ الشمَّاء أنتِ رفيــــــــعةٌ _______ بل كـالثريَّا أنتِ بين الأنــــــــــجم



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


هل فكرتِ ملياً بأمرك هذا ..؟
كم مرة حدثتِ قلبك ؟؟
وسألتي نفسك .. إلى متى كل العيون تراني ؟؟
إلى متى تبقى ملامحي .. وحتى وقع خطواتي يعرفه كل الرجال حولي ..





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

::.. عبارة مذهلة ..::

للرافعي يقول :
" لا يعذّب فاقدَ الفضيلة شيءٌ مثلُ رؤيتِها في غيره ، وأنه لا يستطيع تحقيقَها في نفسه "..

كم آلمتني هذه العبارة ...
فما الذي يجبرنا على الألم .. نرى الحق ..
ونرى النور ..
والهداية ..
نحبها ..
ولا نستطيع أن نكرم بها ذواتنا ..
لماذا ؟

كم أحتاج ... أن أخلو بنفسي ..
وأن أكون أكثر صراحة ..
وأشد صدقاً ..
وحباً ..
لأصل لجنة الدنيا والآخرة ..



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



::..إضاءة لقلبك النقي ..::

قيل للإمام أحمد ..:
كم بيننا وبين عرش الرحمن ؟
قال : دعوة صادقة



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


..:: رسالة إلى قلبك الذي أحببته هنا ::..

لو لم يكن لأحد وقفة بين سطوري هذه إلا أنتِ ..
ولامست كلماتي قلبك ..
ووجدت أحلامي صداها في نفسك ..
وسموتِ بنفسك ..
وكان لها نعم الأثر الذي رجوته ..
فذلك يكفيني ..
ويملأني سعادة وفخراً وعزاً .. أنني اخترتك أنتِ لهذه الحروف ..
وكنتِ رائعة في استقبالها والحفاوة بها ..



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


^

ابهرتني تِلكَ الكلمات فـوضعتها لكِ

هنا