فواصلنا متواترة ما بقيت أعمارنا .
وهنا زاوية العجب .!


الفاتنُ قلباً وقالباً / المعنّى

هذيانكَ لا يُطوى عبثاً ,
وليسَ على شفى فقدٍ يستحّق الرّضوخ .!

كن بأملٍ ما بقينا أبداً

ودٌ يمتدّ

.
.