إلى شوارع الحنين في مدينة الفقد الساكنة تُسارعُ الروح للوصول
وبدون خطَّة سير , ولا أهداف واضح تُسابق الزمن لتصل
وما إن تصل حتى تتفاجئ بالفقد قد سلب المكان هدوءهُ و قد عاثت فوضى الحنين فيه


مساؤكم شوق

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي