قبل سنتين تقريباً ..... كنت في جدة ... اتمشى زعمة

وفيان ....... في الكورنيش ............. الساعة وحدة الظهر ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

..المهم


ولا اصطمق ياجماعة ..... الا في هذي اللوحة :


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وكنه ديمي يزرب ......... أقطع الشارع ..... محنستو نفسي ...... اسمع بواري من هنا ..... وارى بطن سيارة قد حنبن في هيجة ......... وناس تخاصم علية ..... المهم .....انا لقد اتجهت اتجهت .... ولا افكر بحد .... وأقعد أقرأ

وأتحقق من امكتابة :

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وخطرن لي فكرة ....... واني أجري قدا سيارتي ...... ادور امتلاوين ...... ما لقيتو الا مرسمة .... قلتوا ماشي الحال


وأدور لي محل فاضي أرسم فيه ....لماهو أجري ؟؟ ... مادري لمه ؟؟؟ ( قد أريتن امجاهل لقد دخل ملاهي )..

المهم .........هاه التقى ...واحطه ايدي .... يا جماعة ( لاإحم ولا دستور ) وأشخبط في ذاك امفوح ..اللي يرد امروح


وبعد .... أخذ ....... ورد وصولات وجولات ... وصلت هنا

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وأرجع لورا .... واتقرب ......... واتباعد ( كلي بعلمه )

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


غربن وانا اتنكع ..قلتوا اكمل بكرة ... ولا اصطمق الا و أمة محمد تتفرج ....... وعيونهم تقولون ....ياخي احنا

شنكمل ..... انته الا قم تلفلف .

ودعوني ... وعيونهم مشروغة بالدمع كما بالشكل:

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


يا جماعة ..... انا دقيت سلف من هنا ..... وأمشي متر .... وقلت أودعهم بآخر نظرة ولا التفت الا والدنيا تطلوي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


(دبج) دقعت في اللي قبلي .................



آيييييييييييييييه ...........................ياهي ذكريات .........

================================================== ===================


بعد سنه تقريباً أخذت جريدة ..... اقلب فيها قبل النوم ...........


أشوف


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







************************************************** ************************************************** **
والله عجبني ها لعرّي اللي يتأمل في اللوحة تأمل الناقد الغارق في تحليله:


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




وكأنه يقول : - - - - - - -- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -- - - - - - - - - - - - - - - - - - - .



( أجب عن هذا السؤال الصغير بأجمل تعليق )



الباب مفتوح لجميع الأعضاء .