كنت قد شآهدت
صورللمدينه
وإستغربت بقآء الرجآل والنساء والأطفآل
على حالهم...
لكنها قليل من كثيرعند الله..
أصبحت المدينه الآن
مزآر للسيآح
من كل أنحاء العآلم..

الرآئد
بآذخ الإنتقاء
أنت سيدينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي..