أي هرب ما دامت الأشياء تسكننا, وما دمنا حين نرحل هرباً منها, نجد أنفسنا وحيدين معها
وجهاً لوجه
للمره الثانيه اسجل هنا عباره راقت لي
شكرا قلبها وطن
|
 |
أي هرب ما دامت الأشياء تسكننا, وما دمنا حين نرحل هرباً منها, نجد أنفسنا وحيدين معها
وجهاً لوجه
للمره الثانيه اسجل هنا عباره راقت لي
شكرا قلبها وطن
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس