الاخ
إبراهيم النجمي


لو أنّ اسمي كالبنات كما هنا
لوجدتني بين السحاب حمَاما

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي