اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فهد مشاهدة المشاركة
إذا آويت إلى فراشك ...
فلا تحاول أن توقظ ضغائنك وأحقادك ...

لو لم تكتب سوى تلكَ الجوهرة .. لكفّتك .!


سيّدي / أبو فهد

أيقظتَ فينا شعلة الهمّة النّاصعة ,
تذكّرتُ بمعيّة أسطركَ ( وصايا لقمان ) .

كم أنتَ فاتنٌ حينَ نستيقظُ سعداء .!


ودٌ يمتدّ




.