سيول جدة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تخيل أن الرئيس ينثني أمام العاملون معه بهذا الشكل
وأن الضمائر لا تتحرك أبدًا لهؤلاء العاملون
ويصبحوا جثثًا متحركة على هوداتها

فحزني يا جــدة إن كان هؤلاء هم المتحكِمون فيك .

إحزني وفيضي عليهم بغيظ .