من خلال ما شاهدناه وسمعناه في وسائل الأعلام أحسسنا بمدى المعاناة
التي عاشها اهل جدة فكيف بمن يوجد في قلب العاصفة والحدث ويمر بتلك
اللحظات الصعبة وهو يرى الموت يحاصره من كل صوب وينتظر ولو خبر
عن اهله واولاده ومعرفة مصيرهم .
المأساة تتكرر وللمرة الثانية وبالرغم من مرور سنة كاملة إلا إنه لم يستفد
من الدرس والعمل على معالجة الخطأ وتلافي السلبيات .
أفضل حل لمشكلة جدة إيجاد حل سريع ولو مؤقت ومن ثم النظر في حلول جذرية
تعمل على إنهاء معاناتهم ومآسيهم .
شكرا لك أخي ( صوت الأرض )