جميل يا خزامى

وإنه لحق اليقين

وقليل من عبادي الشكور

لكن للمصدور أن ينفث

ولا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم

وقد ظلمت جدة ظلما عظيما

لا أبرر ولا أعترض على حرف مما كتبت

لكن هل وجد الظالمون في السنين الخوالي من يذكرهم بالله
أم أنه طبع على قلوبهم ؟!

وأثني على كل حرف