قَسَطَ المُتيَّمُ في لقاء حبيبه
و جفاهُ بالنُكرانِ كلٌّ حبيبُ

و مضى أسيرًا للهوى متخاذلًا
يهذي و قد زاد الفؤاد نحيبُ