نفسٌ عميقٌ فاضَ بي
و أجبتُها : لا مدفأة
لكن
إليكِ بمعطفي
يكفي لأمر التدفئة.
هو من خيوطٍ فاخرة
ويُقَالُ أيضًا حائرة.


/

هيَ قسمةٌ ضيزى .!

أتذكرُ كم تجادلنا حولَ هذا المقطع ,
وكيفَ كنتَ تُقرئنيها سطراً سطراً ؟
كانت جميلةً , فمسائي قريرٌ اللحظة .

امتناني لهذا الدفء القارص


ودٌ يمتدّ


.