يا أجتياح

أهنت من أنقص قدر كلماتك وروعتها

فشكراً لك

يا حلاوتك هنا
أسرعتُ
أسبقُ خطوتي
شوقًا لألقى السابعة.
وإذا بها قد أقبلت
وكطفلةٍ في الرابعة.
ضحكت وقالت : مرحبًا
كيف الجفون الساهرة.
فأجبتُ أهلًا إنها
باتت تحلُّ الأسئلة.