كنت دائما ماأتوقف عند هذه الأية كثيرا لكن عندما قرأت توضيحا لغويا انكشفت لي الاية مباشرة وفي نفس اللحظة وإليكم التوضيح ...

عندما نقرأ هذه الآية لايجب أن نتوقف عند قوله ( وهم بها ) بل الآية كالآتي ( وهم بها لولا أن رأى برهان ربه )

العرب قديما كانوا يقولوا : لقد سقطت لولا أن محمدا أمسك بي .

فهنا هذا الشخص لم يسقط أبدا .

وهذا مشابه لقوله تعالي ( وهم بها لولا أن رأى برهان ربه )

أي أنه لم يهم بها أبدا .


مع تحياتي لكم ..أخوكم الحسن