لا تستغرب فتشابه ما كتبت أنا وما كنت تنوي كتابته يا أبو إسماعيل لم يكن صدفة أو كما يقال (توارد فكر) بل قرأته في عينيك يومها وفي عين كل محب لصامطة أتاه علم مستقبلنا الملياري.. فسرقت ما قرأت ونقلته نصاً مع سبق الإصرار والترصد لأجل صامطة..
بنهاية ردك أعطيت لي الحق بأربع, تساؤل, تحسر, حزن, تخوف
إلى الآن تملكتني ثلاث منها بالإكراه, التساؤل والحزن والخوف, تبقى الحسرة على المليارات, فلا مناسبة لها في هذا الوقت, وعسى أن يقضي الله أمراً يبددها - أعني الحسرة - عني وعن كل غيور على محافظتنا, وذلك حين تنعم صامطة بهذه المشروعات
بالشكل الذي يوازي إعتماداتها.
مع التقدير



رد مع اقتباس