لم أسمع بزهرة صداقة نبتت على ضريح حبّ كبير• عادة، أضرحة الفقدان تبقى عاريــة• ففي تلك المقابر، لا تنبت سوى أزهار الكراهية• ذلك أنّ الكراهية، لا الصداقــــة، هي ابنة الحب
(احلام مستغانمي )
لم أسمع بزهرة صداقة نبتت على ضريح حبّ كبير• عادة، أضرحة الفقدان تبقى عاريــة• ففي تلك المقابر، لا تنبت سوى أزهار الكراهية• ذلك أنّ الكراهية، لا الصداقــــة، هي ابنة الحب
(احلام مستغانمي )
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة