عدت أيها الحب
لم تتركني وشأني
كنت انتظر رجوعك
كنت بأنتظارك دائما
حتى في المنام
واحياناً أسلي نفسي ببعض
الكتب في غيابك الموحش
تراجعت عن حبك
ثم تظاهرت بعدم حبك
وحاولت الابتعاد فلم استطع
لم يكن لي طريق الا اليك
عدت أيها الحب
لم تستأذن سكنت في قلبي
فور وصولك
تمكنت من شرايني
كان اجتياحك عارماً
وماذا بعد
أني سعيده بك من جديد
أيها الحب أحياناً لا أفهمك
ما عدت اقوى نار اشواقي
وحنيني اليك
ساظل ابحث عن لغه جديده
حتى اترجم لك بحروفها
حبي واشواقي
مدللة بطبعي