من أين لنا بمصافحة يد الفرح
والأحزان ماتلبث أن تنام حتى تثيرها
ليالي التاريخ البالي وإن بزغت شمس الحاضر.

تبًّا للأحزان يا أنوار
توجع وهي نائمة
وتخنق إذا استيقظت.


سلم قلبك.