حقًّا سيّد مشعل للحلم جناحين مستعارة
يجعلانك تطير حيثما أردت
وتحقق من الأماني ما لاحصر له
لكنه ما يلبث أن يُرجِع الجناحين للواقع الأليم
فنعود للهبوط نكابد الهم والضيق.

إذن كما قلت لنجعله ضمادًا
( لبرهة )
نرتاح ونسعد بدلاً من الحزن المتواتر.

الشاعر العذب مشعل
قصيدة محلّقة في فضاء الجمال
وأبيات بها وصفات ماسيّة من أحلام الرّضا والفرح.

دمت بشعر.